إنما الأمم الأخلاق...!
لم يجد هذا المشجع من طريقة للتعبير عن الحالة التي كان عليها، إلا اختراق الحواجز الأمنية والدخول إلى أرضية الملعب، غير مبال بالعقوبات التي يمكن أن يتعرض لها الفريق الذي يسانده. المشهد عاشه فريق الوداد الرياضي في المباراة التي جمعته، مساء أول أمس (السبت) بفريق إنييمبا النيجيري، وبدا اللاعبون حينها يحتجون على المكلفين بالحزام الأمني، لإدراكهم نتائج مثل هذه السلوكات وتأثيرها السلبي على الفريق. كرة القدم قبل أن تكون تنافسا رياضيا، فهي سلوك وأخلاق.