القائمين على المتجر، حسب ذات المصادر، قاموا بحملة إشهارية شرسة للترويج للمحل "الأحمر"، عن طريق توزيع منشورات تعريفية على المارة و رميها في صناديق البريد لمنازل عدد من الأحياء البيضاوية.

ويبدو أن أصحاب فكرة المشروع قد وجدوا ثغرة قانونية لافتتاح مثل هذه المتاجر، علما أن القانون يحظر بيع هذه الأدوات الممنوعة و التي تتداول بطرق سرية إلى الآن.

المحل الموجود في حي "جميلة" في البيضاء، سيعرض في واجهته أدوات صيدلية عادية، لكن وبعد الولوج إلى داخل المتجر يمكن اقتناء أدوات جنسية من قضبان ومهابل بلاستيكية و مراهم لتكبير القضيب والصدر وعقاقير لتقوية الأداء الجنسي.



رابط الخبر
.
.
.

في عهد الحكومة "الملتحية"..افتتاح أول متجر للأدوات الجنسية بالدار البيضاء

__________________

آحـــــــن للمغـرب وادور التفاكيـر
اليـوم جـــــاي وبعد يومين نـــاوي
زيـن التمشـي بيـن كـــازا واقاديـر
دارً على شـــــــمة هـواهـا شفـاوي
على المحيط الاطلسي جلسة عصير
تســوا حياة اهـــل الحكي والقهاوي