عرض مشاركة واحدة
yhy
ABO-HADI
المشاركات: 863
تاريخ التسجيل: May 2011
yhy غير متواجد حالياً  
قديم 2011-07-10, 02:59 AM
 
رد: رب " أختٍ" لك لم تلده أمك ...

وتعود دائما ايها المبدع الزين لترمي الحجر في الماء الراكد
طيب هنا تعايش ازدواجية او تخوف او ترقب من تحول الصداقة الي حب ولكن لنري ما تقول نظرية مثلث الحب وانت قرر نوع الرابط بين الحب القديم ( من سكن اغادير ) والصديق الجديد



نظرية مثلث الحب
:
هي التي تزن درجات الحب أو تحددها بمعنى أدق في العلاقات المتداخلة بين الجنس البشري وهما ثلاثة مكاييل: الألفة - العاطفة - الالتزام


الإعجاب أو الصداقة

أولى درجات الحب ويحتوي على عنصر واحد من مثلث الحب الألفة وليس معنى ذلك أنه شىء تافه أو غير مهم، بل هو الذي يؤدي إلى الحب. والألفة أو التقارب تكون أقرب في تشبيهها بالصداقة الحقيقية والتي يشعر فيها الفرد بنوع من الرباط والدفء والاقتراب من شخص آخر .. لكن لا توجد عاطفة حادة أو التزام على المدى الطويل
.


الافتتان

ويتكون من العاطفة فقط وهو ما يطلق عليه ''الحب من أول نظرة'' لكن بدون تقارب أو التزام ومن الممكن أن يختفي فجأة
.

الحب الأجوف

لا يوجد فيه التقارب أو العاطفة لكن الالتزام فقط. وقد يتحول الحب القوي أحياناً (أي يتدهور) إلى هذا النوع الأجوف، ويتمثل هذا النوع في الزيجات المرتبة حيث تبدأ العلاقة بالالتزام ولكن لا يشترط استمراره بهذا الشكل.


الحب الرومانسي

وهنا تندمج الألفة والعاطفة بشكل قوي (أي يحدث ارتباط عاطفى) كما في مرحلة الإعجاب وارتباط جسدي أثناء الرغبة الجنسية بين الطرفين.


الحب الرفاقي

هو ألفة والتزام، هذا النوع من الحب يوجد في الزيجات التي انقضى عليها عمر، حيث لا تكون هناك عاطفة بالمعنى المتعارف عليه وإنما تتحول إلى تعلق قوي بالطرف الآخر وكالعلاقة التي توجد بين الأصدقاء وبين أفراد العائلة الواحدة.

الحب الأحمق

فيه عاطفة أو التزام لكن لا تقارب أو ألفة ويتمثل في الزواج الذي يكون فيه الالتزام مُحفز بقدر كبير من العاطفة بدون وجود تأثير ثابت من الألفة.

الحب الاحتوائي (الاستهلاكي)
يجمع بين العناصر الثلاثة في مثلث الحب، وهو أكثر أنواع الحب اكتمالاً ويمثل العلاقة المثالية التي يناضل الأشخاص من أجل الوصول إليها .. والقليل الذي يصل. المحافظة على هذا النوع من الحب أصعب من تحقيقه، ولابد من التعبير عنه لأنه من الممكن أن يتعرض للفناء أيضاً.


واسمع ها الاغنية زين يالزين

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

رد مع اقتباس