لم يتم اطلاق سراحه فقط بل خرج براءه وكرفس فيها الشباب الخليجيين لان يوسف الهدنه او السردي كما يطلق عليه من تجار الوهم المسمي الأمان الذي هو سلعه رائجه عند شباب المزاعيط عندما يقع المحظور يتخارج منها بشتي الطرق ويحمل الخليجي تبعاتها كيف خرج يوسف الهدنه او السردي او يوسف بابليون منها ببساطه احضر معه عقود التأجير التي هي بطبيعة الحال مكتوبه بالفرنسيه ومذكور فيها جميع البندود التي تحظر علي الساكن اصطحاب اي ضيوف من اناث بدون ان يكون هناك عقد زواج رسمي موثق فكان عذر السيد يوسف لا اعلم شيئا عن الفتياتالتي يتم اصطحابهن الي الشقق لان الخليجيين يجلبون هذه
الفتيات ليلا حين تكون وكالتي مقفله لابوابها وليس لي علم بموضوع الفتيات وهذا بطبيعة الحال ما ايده وآزره فيه السيكوريتي وكل الذين يعملون هناك وطلع منها الهدنه او السردي مثل الشعره من العجين وحملوها براس شبابنا فيا شباب ثقوا وآمنوا صار عندي يقين اللي يقول لك امان قول له العفو ما سمعتك شنو قلت وهم نعم وهم وليس امان نفس الشي حصل في الدرقاوي توصل تعبان يستقبلك بكلمتين واخا صاحبي كل شي هاني وانت توقع علي لغة ما تعرف منها كلمه واحده وحضرتك ما تعرف انك تلعب يا صابت يا خابت والاخ تاجر الوهم يدعي ربه يا رب كثر من هالحمقي
ارجو اني ما جرحت احد او لامست خطوط حمر

__________________
ان تكون مجنونا في ارض الجنون خير من ان تكون العاقل الاوحد