للاسف خوفنا من العادات والتقاليد والعيب والمنقود اكثر من خوفنا من تعاليم ديينا الحنيف
قد نؤيد الكلام المكتوب ظاهرا بس باطنا نرفضه
ومثال على ذلك
اثناء لمه الشباب او البنات
شفتي فلانه مسافره بروحها ما عندها اهل يحكمونها
وشفتي فلانه قويه تشتغل ومفشله اهلها وهم اهل عز وخير وما يحتاجون للفلس
وشفتي وشفتي
فاقول دعوا الخلق للخالق وكل واحد ينشغل بنفسه افضل