هَمَساتُكَ تُعْطيني وعْداً ,
نَسَماتُكَ تَقْصِفُ قَلْبي قَصْفاً
عِطْرُكَ يَخْتَرِقُ أَنْفاسي بِقُوة
هَمَساتُكَ تُعْطيني وعْداً
كَأنكَ أَمْطاراً شتوية في صَيْفي الحَارْ
,’
هُناكَ شَيْئاً يَحْصُلُ كالإِنْفِجارْ
أَشْعُرُ بِه ولا أَعْرِفُ وَصْفهُ
الإِشتياقْ ,
شُعورٌ كادَ أَنْ يَكونَ مُسْتحيل
قَليلٌ مِن الخَوفْ فَقَدْ كانَ قَبْلَكَ كَثير
,’
لا أَشْعُر بِعِلة !
بِالأَمْس يَصْرُخْ القَلْبُ شاكياً عَليلْ
واْليَوم ضاحِكاً سَليم !
,’
هَلْ سَتَكونُ دَواءَه ؟
أَمْ مُجَردْ مُسَكِن مِنْ التراثْ القَديمْ ؟
كَلِماتٌ فَفِعلُ ؟
أَمْ ما تَقولُه في اللَيلْ يُمْحيه النهارْ ؟!
,’
نَزْفُ قَلَمي
__________________
ۋقفِتيُ [مِثل] الشجَر [امِۋۋت] بَسُ ، مَاطِيحُ