رد: قرار نهائي ، لن أعود الى المغرب!!!! قصة واقعية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزائر
بغض النظر عن مصداقية القصة او لا.... فنعم قد تحصل لاي مغامر ومجازف وكفى المرء خداعا لنفسه في الاطمئنان الزائد.
كما اني قد سمعت من سنتين تقريبا ان " الزنداني" قد وفقه الله باكتشاف علاج لهذا المرض الفتاك ومن اراد المعلومات فليبحر في الشبكة العنكبوتيه.
أشكرك أخي الزائر على المداخلة الجميلة
إن ما يشتكي منه صديقي نوع من الوهم من كثرة علاقاته وليست إصابته أكيده وهذا نابع من إستهتاره بالموضوع في البداية
مع أني كنت أنصحه على الدوام بالزواج وكان يتحجج بأن زوجته سوف تتركه إذا فكر مجرد تفكير
بإذن الله يكون سليم، وليس ذلك على الله بعزيز
لكن ما استفدته أنا شخصياً من القصة
هل مجرد نصف ساعة من المتعة تستاهل أن أحمل الهم شهور فضلاً عن سنين
ومن ناحية ثانية فإني أحمل زوجته جزء من المسئولية، فلولا تحميلها الرجل أثقال فوق طاقته وتهديدها المستمر له بتركه، أعتقد أن الموضوع كان أسهل وأيسر للتوجه لطريق الصواب
شكراً لك أخي الكريم
__________________
كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل
الرجل بالليل عملا، ثم يصبح وقد ستره الله، فيقول: يا فلان،
عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف
ستر الله عنه
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري -
الصفحة أو الرقم: 6069 - خلاصة حكم المحدث: [صحيح]