الفلم من بدايته عام 1998م والزعطه القديمه لـ ماكين والو

هلا بطلاتكم اخواني المزاعيط وكل واحد منكم يستاهل رد شخصي له وراح اكمل التقرير وارد لكم جميلكم وتشريفكم لصفحات ذكراي

وصلنا لعودتي للمغرب بعد 13 عام وليله امرحنا فيها عقب وصولنا

اخوكم ماهو راعي نووم بالطبيعي ولله الحمد يعني يكفيني خمس ساعات في الليل وافتح عيني على صباح كازا وحركت سكانها صباحاً في الفندق الي اسمه واشنطون في شارع رحال مسكين

وطاقني جوع الصباح طليت من الشباك ههههه واصور صوره سميتها التاريخ يعيد نفسه



المنظر اكثر من معبر رغم بساطته الا ان اي لقطه ذاك الصباح تعتبر مميزه
واثر رفيقي ماشبع نوووم قلت اجل بخليك ترتااح وانزل افطر

نزلت للبوفيه الصباحي واخذ فطوري المتواضع
واقعد على طاوله التفت يميني


هالمنظر الي تسمرت معه الذكرى القديمه



ونظره اخرى



فكرت كثير في الذكريات الاوله وخلصت فطوري ونزلت للشارع الي فيه الفندق رحال مسكين\

قمت ارحل على يمنيه ويساره نظرات وله وشوق لكازا وزنقانها

تمشيت وقصدي اشحذ من الذكرى لحظه اسلي بها خاطر ماكاين والو مسكين في شارع رحال مسكين

ياجماعة الخير تعجز الكلمات ان تصف شعور مزعوط

مريت من عند دكاكين منها مطاعم وكفيهات وغيره وراح من الوقت يجي ساعتين من طلعتي من الغرفه \
ويرن جوالي المغربي اثر رفيقي صحى ونزل يفطر قال وينك قلت انا هايم مع رحال مسكين قال وش تبي به هههههههههه
قلت انا فيه مغرم وهيمان قال مسكين يا ماشي في مسكين

رجعت للفندق وكنا نتشاور في البرنامج طبعاً كان مخططنا ان نمشي لمراكش ظهراً
عيطنا لعزيز قال غادي نجي لعندكم تنروح لمراكش
شيكنا اوت من الفندق الي كثر خيره على ليله واحده
وضفينا عفشنا ننتظره في اللوبي
جانا عزيز قال سلام قلنا سلامين والنشيز النشيز<< معناها بالنجدي التحرك من المكان



ركبنا عفشنا في الطورنبيل قلت ياعزيز نبي الزرقطوني لي هناك بلاصه بغيت نبكي على اطلالها

ورحنا لشارع الزرقطوني الا اني ما تمكنت بصراحه من تحديد المكان رغم اني كنت متأكد منه
ولكن لضيق الوقت تركنا شارع الزرقطوني ورحنا لحي سباته كنت ناوي احلق مرينا حلاق هناك وكان الحي كله عن بكرة ابيه مغاربه فقط واحنا بينهم
خلصنا ورتبنا مع مكتب التاجير بحيث يكون احد الركاب مدون اسمه على عقد التاجير للسياره لكي لا تدخل في اشكاليات مع الدرك

تحركنا من وسط كازا قاصدين طريق مراكش كانت الاجواء راااااااااائعه
واحنا مرتاحين لتنفيذنا مخططنا اول يومين على اتم وجه
طلعنا على طريق مراكش وكان هناك محطه



افطرت مره ثانيه

وبصراحه محطه راقيه جداً

واكملنا المسير



اشجار الزيتوون في كل مكان