ما الحَلُّ مَعَ اشتِياقٍ يَستَعِرُ لَهيبُهُ كُلَّما ازدادَ الاقتِراب؟؟!!...
ما العِلاجُ النّاجِعُ لِشَبَحِ الخَوفِ مِنَ الفُراقِ كُلَّما قَضَينا مَعَ بَعضِنا أوقاتاً أطوَل؟؟!!...
ألَيسَ هَذا الجُنونُ بِعَينِهِ أن يَجتَمِعَ الأمرُ وَنَقيضُهُ في أرواحِنا وَفي ذاتِ الوَقت؟؟!!...
أم أنَّهُ جُنونُ الحُبِّ الأعمَى الذي لا يَعتَرِفُ بِأيِّ قاعِدَةٍ أو قانون؟؟!!...
حُبّ واشتِياق