مهما كان وضع الإنسان الإجتماعي والثقافي فهو دائما يحتاج لاتخاد القرار
وهو من يملك حرية الإختيار.صحيح أن الإستشارة مطلوبة وضرورية
ولكن هو من له حق الحسم في النهاية وقد أرشد الله نبيه صلى الله عليه وسلم
في طريقة اتخاد القرار في سورة آل عمران آية 159
" وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين "
إذا من خلال الآ ية الكريمة هناك ثلاث مراحل لاتخاد القرار:
1- مشاورة الآخرين
2- اتخاد القرار شخصيا
3- تنفيذ القرار بالحسم فيه وعدم التراجع
قال علي بن أبي طالب : "الإستشارة عين الهداية وقد خاطر من استغنى برأيه قبل العمل يؤمنك من الندم"
وقد كانت استشارتي لك خالد أفضل فائدة لي داخل المنتدى أشكرك على مرورك
تنسلم