الرابطة المغربية للصحافة الالكترونية تدين اعتقال نيني
 

https://www.anamaghreb.com/wp-conten...83-300x297.jpg

أنا المغرب:

عبرت الرابطة المغربية للصحافة الالكترونية عن إدانتها للاعتقال “التعسفي” الذي تعرض له مدير نشر جريدة المساء رشيد نيني بتهمة “المس بأمن الوطن والمواطنين”.
واعتبرت-في بيان توصلت جريدة أنا المغرب بنسخة منه- أن النيابة العامة ليس لها الحق في إصدار أمر الاعتقال أو اتخاذ أي إجراء لا يستند على أساس قانوني علما أنها ارتكزت في كل مؤاخذاتها على ما يتعلق بقضايا النشر وهو الأمر الذي يتعلق بممارسة حق من الحقوق التي يضمنها المشرع للصحافة وهي الحق في الرأي والصحافة.
وأكد البيان عن دعم الرابطة للزميل رشيد نيني بكل الوسائل القانوني، وطالبت بإطلاق سراحه، واحترام الحق في حرية التعبير وإلغاء العقوبات السالبة للحرية التي لازال قانون الصحافة المغربي محتفظا بها في بنوده، في الوقت الذي يعرف فيه المغرب حراكا على كل المستويات من أجل مغرب الحرية والديمقراطية، على حد تعبير البيان.
كما استنكر البيان كل محاولة “غرضها ثني الصحفي عن مزاولة مهامه المنوط به وواجبه الحتمي الذي يفرضه عليه ضميره المهني والأخلاقي في البحث عن الحقائق وتنوير الرأي العام وحتمية الوصول إلى المعلومة دون عراقيل”.
عبرت الرابطة المغربية للصحافة الالكترونية عن إدانتها للاعتقال “التعسفي” الذي تعرض له مدير نشر جريدة المساء رشيد نيني بتهمة “المس بأمن الوطن والمواطنين”.
واعتبرت-في بيان توصلت جريدة أنا المغرب بنسخة منه- أن النيابة العامة ليس لها الحق في إصدار أمر الاعتقال أو اتخاذ أي إجراء لا يستند على أساس قانوني علما أنها ارتكزت في كل مؤاخذاتها على ما يتعلق بقضايا النشر وهو الأمر الذي يتعلق بممارسة حق من الحقوق التي يضمنها المشرع للصحافة وهي الحق في الرأي والصحافة.
وأكد البيان عن دعم الرابطة للزميل رشيد نيني بكل الوسائل القانوني، وطالبت بإطلاق سراحه، واحترام الحق في حرية التعبير وإلغاء العقوبات السالبة للحرية التي لازال قانون الصحافة المغربي محتفظا بها في بنوده، في الوقت الذي يعرف فيه المغرب حراكا على كل المستويات من أجل مغرب الحرية والديمقراطية، على حد تعبير البيان.
كما استنكر البيان كل محاولة “غرضها ثني الصحفي عن مزاولة مهامه المنوط به وواجبه الحتمي الذي يفرضه عليه ضميره المهني والأخلاقي في البحث عن الحقائق وتنوير الرأي العام وحتمية الوصول إلى المعلومة دون عراقيل”.