مرحبا بالقلب الكبير اللعّوب .. مبروك عليك الشهر وعلى الجميع..
أجدت في السرد الدرامي والتحكم بالحبكة والتشويق ،أسرت قلوب القُراء من أول تشويقه ،كان المتابعين في حالة أنتظر دائم لكل جزء بشغف .
أسلوب المسلسلات الدراميه نهايه حلقاتها على مشهد يتمنى المتابع نهايته اللحظة يكره الانتظار مثلي.
مغامرة روائية من العيار الرومنسي الثقيل ،بداخلك كاتب روائي كامن أتمنى له التوفيق في قادم الأيام ،حتى لو لم أتفق معها بكل تفاصيلها ،لا أُخفي أعجابي بطريقة الكتابة واختيار الألفاظ وتسلسل الأحدث وترابطها مرصعةً بالنغمات الشعرية التي أكاد أجزم أنك لم تبُوح بها إلا لثورةً ما بداخلك سَمّها ما شئت والقارئ الكريم يقراءها حتى لو لم تُكتب ،ولن أتطرق لـ السطور التي ربما سقطت سهوا أو عمداً ، أنت وشأنك ،ترك بعض الفراغات نقاط لن تأخذ عليها إلا صفر. هههههه
إضافة (( الكتابة بهذا السردية لها أهداف تسعى لتحقيقها سواً أدرك المُتلقي ذلك أم لم يُدرك - طابع الرواية)).
بِودي الأطالة ولكن ........... في قلبي شجن تُثيره (...) عذراً أقصد رياح الصبا ...........أُوس الحُب الوفاء ولا غيره.....
قالوا ترى مالك امل .. في قربها لو يوم
ابعد وجنّب دربها .. هذا هو المقسوم
قلت اتركوني واسكتوا .. خلوا العتب واللوم
قدني غرقت في بحرها .. ولاعاد يفيد العوم
قالوا ترى في حبها .. ويل وأسى و هموم
قلت ان قتلني حبها .. حسبي تقول مرحوم
قالوا لي انسى ذكرها .. منتب بها ملزوم
قلت ابشروا ياعاذلين .. بنسى لذيذ النوم
تقَبل ودي قبل كلماتي...