اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحانوتي
اخوي اقدع ناس
انا بالنسبة لي دائما في السفر السكن ، حتى لو كان غالي اهم شي الراحة واني انام بمكان نظيف وامان ، هذي اسعار السكن في المنتجعات والفنادق ، اما الشقق انا ماجربت اسكنها للامانة ، تلفون واحد من جيرانك يجونك الدرك .
بالنسبة للسهر هذي اسعارها حتى لو بتروح ديسكوات الاوربيين بتحصل الطاولة بالسعر هذا ، واذا تبي اماكن سهر المغاربة اللي اسعارها اقل ماراح تلقى جوك فيها ، حتى الطيور يتحاشون السهر فيها .
في طنجة او كازا اغلب الشقق ماراح تتعدى ال ٩٠٠ درهم ، لكن ماراح تعيش اجواء المتعة اللي تلقاها في مراكش او اغادير .
خلاصة الكلام ، ال ٢٠٠٠ ريال مايعتبر صرف عالي ليومية مراكش ، وممكن يتعدى الصرف فوق المبلغ هذا لاسمح الله في حال وقوع مشكلة كما حصل مع كثير من اخوانا اللي تعرضوا لمداهمات الدرك او حصول مشاكل اخرى
أخي الحانوتي
ما قلته أنت ينطبق على البعض وخاصة من نظامهم واحد ومكرر (الأماكن نفس الأماكن والوجيه نفس الوجيه)
بخصوص السكن بعطيك مثل بسيط
قرأت للكثيرين من خلال تقاريرهم ووصفهم لمقر سكنهم وخاصة الذين يسكنون الأماكن التي توصف بالأمان وأغلبهم يشكون من قلة النظافة وارتفاع كلفة السكن وسوء التعامل والاستغلال, فأين الراحة إذا كان مكان سكنهم غير نظيف وغالي وتعامل صلف واستغلال
أتفق معك إذا كان السكن في فندق معروف بالنظافة واحترام الساكن سواء كان 5 نجوم أو أقل
أما بخصوص السهر والـ..... أعتقد تفضيلها وتكرارها تعود للشخص نفسه وكيفية ارتياحه واختياره, وعلى سبيل المثال لو سألتني عن رأيي بخصوص تكرار السهر في مكان واحد أو مكانين فأنا أرفض تكرار نفس الأماكن ونفس الليالي, وأيضاً الـ.... رواد أماكن السهر وزبائنها الدائمين غير مناسبين لي في أي بلد أزوره
أنا مأقول إن المبالغ المذكورة غير صحيحة, ولكنها إذا تنطبق عليكم ومقتنعين بها ومناسبه لكم فغيركم يرون عكس ما ترون وليس لديهم استعداد لتكرار تجارب مكلفة ومستفزة والوقوع في أحضان مرتزقة واستغلاليين أو تجربة أماكن عفى عليها الزمن و.... مستهلكه
دائماً في الأماكن المشهورة في أغلب مدن العالم والمعروفة بتواجد الخليجيين بكثرة ترتفع فيها الأسعار بشكل مبالغ فيه ويكثر فيها الاستفزاز والاستغلال لسببين رئيسيين :-
الأول : بعض الخليجيين واسلوب المزايدة والتباهي والفشخرة الكذابة
الثاني : كثرة التواجد في هذه الأماكن بالتوريث والدعاية الكاملة لها من قبل مرتاديها, والنتيجة الطبيعية مبالغة المستفيدين بالأسعار واستغلالها من قبل العاملين في هذه الأماكن لمصلحتهم