امثال مغربية

مشكور امتال زوينة
زيدك هدا

الى عاشر الصابون يدي نقاه والى عاشر القدرة يدي حمومها
:D:D:D:D

تسلم امتال حايلة وقديمة

زيدك هادو

· اللي ما جا بالمحبة مايجي بحزارة.
· اللي بغا يدفع البلا يتوضأ للصلا.
· إلى عطاك العاطي, ما تحرث ما تواطي حتى الجبال الطاطي.
· وريه وريه, و الى عما سير و خليه.
· مكلسني كلسة خوك و حاسبني حساب عدوك.
· لالا زينة و زادها نور الحمام.
· إلى مات البو توسد الركبة, الى مات الأم توسد العتبة.
· حماتي و جه الدلو, هي حارة و ولدها حلو.

سمحلي خويا نسيت راسي واستعمرت لك الموضوع ههههههههههههههه

شكراً يابوي والامثال هية
تجارب الشعوب

اهلين بيك خويا

الى كانو على الامتال موجود الخير حنا لمغاربة عيشين غير بالامتال ههههههههههههههه

هادو بعض الامتال
لا حبيب إلا حبيب الشدة،

مع من شفتك ما من شبهتك

ضرب لحديد ما حدو سخون،( في ضرورة الإسراع في عمل واغتنام الفرص.)

للي عندو مغرفة ما تحرق يدو،

ضرب الحطب ما حدو رطب، (في اغتنام الفرص).

ما تهضر حتى تخمم، ونقولو كدلك مية تخميمة وتخميمة ولا ضربة بالمقص (في ضرورة التفكير والتأني).

حرنا في اللي حبونا أما اللي كرهونا داروا فينا خير،

اللي دار راسو في النخالة نقبوه الدجاج

لا تشري حتى تقلب ولا تصاحب حتى تجرب

اللي ما عندو سيده عند للاه

سبع صنايع والرزق ضايع، (في عديم النفع والطائل.)

لا وجه للسعاية ولا دراع للخدمة، (حتى هدا يتقال على الشخص عديم النفع والفايدة)

دوز/مر على الواد الهرهوري لا تدوز/تمر على السكوتي، (في ضرورة الاحتراس.من الاشخاص)

دير عدوك قدامك ولا تديرو وراك

امدح صاحبك مع الناس ولومه الراس فالراس، (لمن أراد أن ينتقد صاحبا أن لا ينتقده علانية.)

اللي ما حمد الله على خبزة كيحمدو على نصها، (في الطماع الجشع ومن لا يحمد الله.)

و وهدو امتال تقالو في قالوا في المجرب والعاقل الرزين:

كل محنة تزيد عقل
كون ديب ما ياكلوك الدياب
اللي بغى الحج يحاول على حمارو

باش قتلتي باش تموت(يقال في الشخص الظالم )
اللي دار شي يدار ليه
اللي فاتك بليلة فاتك بحيلة
سال المجرب لا تسال الطبيب

نتمنى يكونو مفهومين وواضحين

الأمثال خلاصة تجارب الشعوب ...والمغرب تلتقي فيه عدة ثقافات وتعاقب عليه حضارات ودول وشعوب مختلفه لذلك لانستغرب كم الأمثال وتنوعها ...
اشكر اخي يحي على اختياره الموفق ...وارجو تقبل مروري..ولك تحياتي

__________________
لقد ثبت بالقلب منك محبةٌ

كما ثبتت في الراحتين الأصابعُ