قصه واقعية عن بعض اعضاء المنتدى (بدون زعل)3

القصه ذي منقوله وتم تغيير بعض من اجزائها لنجعل ابطالها من المنتدى طبعاً احولت عيوني وانا اعدل فيها واحولت مره ثانيه عشان نختار من الذي سيقوم بالبطوله فيها.
كان هناك كان هناك رجل ذكي يمارس النصب والاحتيال على الناس وله ابنتين تدعى الكبيره ناديا والصغيره وقد تعلمتا من أبيهما طرق الاحتيال والنصب وابدعت الكبرى(ناديا) فيها وبعد ان انكشف امرهم في بلدتهما هربوا الى مدينة اخرى ليمارسوا أعمال النصب و الاحتيال على أهل المدينة ولكن القدر لم يمهل والد الفتاتين فقد ابتلعه ثعبان كبير بقيتواختها وحيدتان تبكيان على والدهما ولا تعرفا كيف تتصرفا ثم لبست كلاً منها ملابس ابيهم حتى يوهما من يراهما انهم رجال وصلتا الى القريه التي كان من المفترض سرقتها ثم توجهتا الى بيت كبير يستأجر فيه مكان للنوم وهي مستلقيه على السرير قامت تفكر ماذا تفعل وكيف تصرف على نفسها واختها والمال الذي بحوزتهما ومع الوقت سوف يقل وينتهي فكرة في حيله تحتال بها على سكان هذه القريه لكسب المال ثم نامت وفي الصباح اشترت حمـــاراً وملأت فمه بالدراهم رغما عنه وطلبت من اختها ان تمسك الحمار من فمه حتى لا يفتحه وتسقط النقود وقادته إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق . لمح الحمـــار حماره انثى في السوق فنهق (طبعاً هذي رموز بين الحمير النهقه تعني ارحمنا ياحلو وهات الرقم) ( ما الومه صراحه فتنه الحماره ذي) فتساقطت النقود من فمه .... فتجمع الناس حول الرجلين (ناديا واختها) اصحاب الحمارالذي اخبروهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه في النهارمره وفي الليل مره بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير وبعد ان استلامتا النقود ذهبوا من فورهم الى بيت قد شاهده له مدخلين لكن التجار اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية . فانطلق فورا يبحث عنما الى ان عرف بيتهما وطرق الباب . قالت (ناديا) لاختها قولي انكي زوجته وانه غير موجود لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا . فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـــرب لكن زوجها(ناديا) خرجت من الباب الاخر وتوجه للتاجر وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب . طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ، واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا . ، ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك . فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك . عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى . فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا عنوة ..... فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه . ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها : لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت . فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء، فتظاهرت بالموت . صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم : لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة . وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف، فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا، وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين . نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير، وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو، وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته، فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجته بالتالي . طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر . ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا . صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس و هؤلاء نيام فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري . طبعا ... أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه بينما اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة . ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين . لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم . فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنماوأوصلته للشاطيء ...... وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم .. وهي تفعل ذلك مع الجميع ... كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه(عليهم العوض ) ..... صارت المدينة بأكملها ملكا لناديا واختهاء
وفي اثناء تفقدهم للقريه الخاليه من الناس دخلوا منزل كبير ولما بداء يبحثن عن شي ثمين سمعا صوت هدير قوي ارتجفت من الارض وفجه وقع عليهم البيت واشتعل بالنار وتوفيتا بالحال.

اخواني طعاً نفسكوا تعرفوا وش الصوت وكيف وقع البيت عليهم واحترق وماتوا ,, طبعاً الي ذاكرته قويه بيعرف الشخص هذا


وهذا هو سبب الصوت صح هذا (dega )نفس المشكله الي صارت في الجزء الثاني وتذكروا في الجزء الثاني لما حطم طائرتين
كان يقود الطائره في رحله واتصل عليه واحد من زملائه وصار بينهم مشكله فعصب (واحولت عيون) وفقد السيطره عليها ونزلت على البيت الي فيه ناديا واختها
طببعاً اخت ناديا ما قلنا اسمها لانه هي طلبت كذا تقول اسمي حلو واخاف من الحسد
(حسبي الله ونعم الوكيل عليكdega ماتت مشرفة المطبخ)