كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أكمل الناس خلقًا، وأكرمهم أصلاً، وأهداهم سبيلاً، وأرجحهم عقلاً، وأصدقهم قولاً وفعلاً، أدبه ربه – عز وجل -فأحسن تأديبه، ورباه فأحسن تربيته
على الرغم من انشغال رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجهاد ومجالدة الشرك وأهله، إلا أنه كان دائماً مع أصحابه مخالطاً ومعايشاً ومربيا وموجها، ومعلما لهم على اختلاف أحوالهم وأعمارهم
اللهم صلي على محمد
هو في غناء عن كل الناس فقد مدحه خالقه وأحبه ربه وعزه الله
فدك نفسي وأمي وأبي وأولادي وكل ما أملك
يا أعز الناس وأعظم الخلق وأشرف من مشى على الارض