انها الوسيلة الوحيدة لابقاء الناس الذين تعتز بهم دائما في حالة سعيدة...
يالحظهم العظيم الذي يفتك الصخر .!
فهي تضحي بسعداتها من اجلهم.!
معاناتها تجسدت في ضغوطات لاتحتمل والاختيار هو الاصعب بينهما.!!!
ياله من زمن !
كانت تامل دائما ان تبقى حياتها في مرفئ ااامن ومستقر بعيدا عن اعاصير الحياة الهوجاء ..
ولكن هيهات من تعقيدات الحياة جائت عكس ماتشتهي هي ..!! من هي..!!
هي انثى ك اي انثى سعيدة ...?
انثى يافعة تضج انوثة وعذوبة وجمالها العربي الرائق كنسمة باردة في صيف ...
مدللة بين اهلها يبدلون كل مافي وسعهم لجعلها دائما سعيدة مطمئنة ومرتاحة....
ولكن هل مفهوم السعادة فقط ان تكون محاطة بحب الاهل والاصدقاء...
وهي اين من كل ذالك وذاك ...!!!
احب ولكن حب يصادف قمت مبكر لانه وجهته غريبة ...
هي هكذا الاحلام في بعض امورها الكمالية قد تبدو تعجيزية لا محالة...
ذالك الحب لم يعد بنفس الحميمية والدفئ الذي كان من قبل ....
فاصبح ذالك الحب يكاد ان يكون صفرا ...!
من السبب وكيف ولماذا....!!!!
قررت ان تنهي تلك العلاقة حدث ذالك في احدى الليالي:
وقد بدا اااذان الفجر يشق هيبة الصمت الثقيل وغبش الطرف الاخير من الليل !!
بجهورية رصينة تورت القشعشيرة في النفس :
احست في تلك الليلة بضجيج بذاخلها التقطت صوت تنهيذات !
بعد يقينها التام بانها لن تستطيع استمرار في علاقة متوترة الملامح وقاسية المعالم /
يالسخرية القدر .!
واااااه حينما يشاء القدر...!!!
نعم القدر عندما يسطر مصيرا ما للعباد فان معايشته هذا المصير ..
يبقى حتميا ومفروضا بكل تاكيد فهذا سر من اسرار الحكيم العليم..
سبحانه الذي يعلم كيف يوزعها ويهبها بمقدار..
يخفي حكمة بليغة لعباده ..
هبت رياح باردة اكاد استشعرها بأطرافي تسري
هبت وانا انفث سم زقارتي كي استوعب الامس ؟؟
جننت ام بي مسس
تحركت امواج الشمال !!
يقولون قديماً ان تحركت رياح الشمال فالتصق بقرب شخص لتدفاء
ها أنا ذا التصقت بي
ولم ارضخ لمغادرة ثرثرتك بدون بصمة