اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو المغربية
ههههههه ضحكني وصفك لأن من خلاله عرفت أنك مافهمتي القصيده يمكن حفظتيها لكن مافهمتيها (وأعذرك لأن مو كل الناس تفهم كلشي اللي تقراه وأنا بعد من هالناس )
هو يستنكر ذيك الأفعال وكأنه يقول أنا سويت وسويت وسويت لكن بالأخير شبقالي؟ ضليت لوحدي ماحولي أحد ولا نفعني شي من اللي سويتو ..... يعني بالمفتشي مثل اللي متختخين بأماكن السهر ومن بنت لبنت حسب وصفو هو ويصرفو عليهم بلاوي وفالأخير الواحد يصير وضعو حقير(مزري) ويصير لحاله !
يعني يا عشقي أغادير هو مايتفاخر هو يتكلم بصيغة المتكلم مش لأنه مسوي الفعل لكن عشان يقرب للقارئ الصورة ، ويستنكر الفعل مش يتفاخر ! عشان كده حطيتلك آخر مقطع لأنه لو فهمتيه كان وفرتي عليا الشرح وأنا فاشلة مابعرف أول الفكرة ههههه
دمت بخير[emoji255]
هههههههه
حقرا عنه الليله
كنت فالشام انا وابن عمي ومعانا صديق سوري اهله فجده سكنا فركن الدين كنت توني ادرس ثاني سنه فالجامعه وعمري 21 ومطلع كراع سعيده ههههههه كرسيدا ياباني موديل 83 ومايطلعلك جواز الا بموافقة ولي الامر المهم دبرنا قريب واخذنا الجوازات وحركنا انا ولد عمي وصاحبنا من جده كانت فشهر ذي القعده شدينا الطريق والليل كله وصلنا الساعه 11 الصباح دمشق وجلسنا شهر المهم مابغى معانا الا مايعادل عشر الاف ليره وكان وقت عيد الاضحى وتعرفنا على شباب سوريين ونزلنا نلعب وكسبنا مسطين وكان فيه ابضاي على قولهم واحد شايف نفسه ايام مراهقة الشباب وضربه ضرب ولد عمي وانا واقف وصاحبي السوري حاميه راجل لراجل ومحد يدخل المهم صار صاحب لنا بعد العلقه اللي اكلها وجلس يردد قصيدة نزار قباني وحفضتها ولا عمري قريت عن هاذا الشاعر ايام مراهقه . وتعلقت ببنت سوريه ترسلي اختها الصغيره وتقولي تقولك اختي فيك تشريلي بوري بوظه ببلاش وعرفت انه اسكريم هههههههه
ايام مراهقه لاتنسى الله يعفوا