ما لي أرى الشمع يبكي في مواقده
من حُرقـة النار أم من فُرقة العسلِ ؟
من لم تجانسه فاحذر أن تجالسه
ما ضر بالشـمع إلا صحبة الفتـلِ
ابو اسحاق الغزي
وددت لو جاد الزمان بصاحبٍ
مثلي هواهُ ولا يشكو من المللِ
ااهٍ على فقد الرفيق المرتجى
هو المحالُ كمن يبكي على طللِ
طايش و مطنش