بِرَبِّكَ هَل ضَمَمتَ إِلَيكَ لَيلى
قُبَيلَ الصُبحِ أَو قَبَّلتَ فاها
وَهَل رَفَّت عَلَيكَ قُرونُ لَيلى
رَفيفَ الأُقحُوانَةِ في نَداها
كَأَنَّ قُرُنفُلاً وَسَحيقَ مِسكٍ
وَصَوبَ الغادِياتِ شَمِلنَ فاها
#_ قيس بن الملوح مجنون ليلى
__________________
ليت لي من عناء البعد راحه
يابهجة الخاطر وكثر الأمنيات