غالباً لا أقوم بالرد على سَردٍ أو بوحٍ ارتجالي إلا بعد قراءته عدة مرات، كي أصل في قرارة نفسي بأني أعيش اللحظة والأحداث.
وهُنا وجدت العجب والبساطة والأسلوب السهل الممتنع .
أنت لا تعلم أي خيرٍ هو الذي كُتب لك ولا تدرك حجم السعادة حتى ترى من هم حولك من الضحايا الذين يثقون بمن هب ودب.
المغرب جَميل بكافة تفاصيله وسردك وبوحك أجمل
__________________
تولعت بالمغرب وصابني (هبال)
مصيبة لا كتمت الشوق مصيبه
دارها البيضا مضرب الأمثال
في صخبها والصمت (كازا) عجيبه
التعديل الأخير تم بواسطة ساري أحمد ; 2020-10-29 الساعة 12:21 PM