أأصدق ما بين السطور أم آخذ احرفك على ظاهرها ليس الا...
ساترك التفسير يدور بين امرىين لا ثالث لهما...
مقولة.. الذكريات التي لا تموت.. تميت...
و الدلالات التي حملوها لقول المتنبي...
ببئر بوانٍ يقول حصاني...
أعن هذا يسار إلى الطعانِ...
ثم أوغل وكعادات المتنبي في الاعتزاز بالانا التي اوردته المهالك... والصاق الجريرة على ايٍ كان.. ولو كان ابوه.. ليقول بكل بجاحة مرفوضة...
ابوكم آدم سن المعاصي...
وعلمكم مفارقة الجنانِ...
وخطخط خطوطاً لا عدّ لخطاخيطها ولا حصر تحت شطر البيت الاخير... وأنت تردده... مرة ومرات تردد... جنة جنة جنة... مغرب يا وطنا...
أما المنتهى والخلاص... فكالشمس المشرقة التي لا تغيب.. الا عمن يصدق فيه قول الشاعر...
قد تنكر العينُ ضوء الشمسِ من رمدٍ...
__________________
قال ضحكتك... تفضح غلا بالصدر ضافي....
قلت هونك... ضحكة بضحكة... جارن واجاريك 
... !!