وأنا في طريقي بشارع التحلية ( الامير محمد بن عبدالعزيز) جدة… لمحت فندقا باسم ( أصيلة) فشعرت بقشعريرة وامنية أن أكون على ضفاف المتوسط والأطلسي لأحظى بالقرب من أصيلة
شو بيعمل هالمغرب فينا
وااااخه وااااااخه عليك يامغريييب
__________________
كنبغيك وصافي