لا تَلتفتْ لترى الرماةَ فربما
فُجِعَ الفؤادُ لرؤيةِ الرامينا
فلربما أبصرتَ خِلًّا خادِعًا
قد بات يرمي في الخفاء سنينا
ولربما أبصرتَ قومًا صُنْتَهمْ
باتوا مع الرامين والمؤذينا
كم في الحياةِ مِن الفجائعِ فانطلقْ
لا تلتفتْ وذرِ البلاءَ دَفِينا
أرسلت بواسطة iPhone بإستخدام مزاعيط المغرب
__________________
ليت لي من عناء البعد راحه
يابهجة الخاطر وكثر الأمنيات