اعتذر عن الأخطاء الاملائية حيث ان الكتابة تتم عن طريق التليفون ولا يخفى عليكم صعوبة الكتابة بالتليفون خصوصاً لنا نحن كبار السن
ونعود لموضوعناحيث ان زياراتي لم تنقطع عن المغرب الحبيب وإن قلت وفي السنوات الاخيرة تنوعت بين اقادير ومراكيش وكانت آخر زيارة لي لاقادير عام 2019 وقبلها كنت هناك في عام 2012 وهي الزيارة الثانية لي بعد عام 1988 ولكم ان تتصوروا اندهاشي مما طرأ عليها من تغيير حيث ان فدق صحاري تحيط به أراضي فضاء من اغلب جهاته وكان دخوله عن طريق ساحة رملية من الجانب وذلك عام 1988
وآخر زياره لكازا كانت في عام 2012 وسكنت في فندق اطلنطيس سابقا اللي هو فندق فال دو انفاً كلوب حالياً وكانت الامور هانية بخصوص الضيوف
ولي عودة بعد اسبوع تقريبا لنفس الفندق لأنه من لحظة دخولي الفندق وين ما ألتفت اجد لي ذكرى
وذكريات في كل زاوية وكان فيه كافيه على اليسار بعد الريسبشن وكان من أجمل الأماكن أيامها من حيث الصيد.
وبما ان سياسات الفنادق تتغير دائما بخصوص السماح للضيوف فلذلك أتمنى من اي من المزاعيط ان كانت له تجربة حديثة في هذا الفندق او ان كان هناك يكرمنا بالإستفسار من الفندق بهذا الخصوص
واسمحوا لي على الاطالة