.....كنت اسير واتأمل في كل شيء , توقف !!! , فوقفت ؟
سألني ذلك الشرطي :-
من اين ؟ والى اين ؟ فأجبت
يكلمني بالفرنسيه واكلمه بالعربيه
, عرف اني عربي !!!!!!!!!
وبدأ يظن انه امسك بفريسة ..., الدرك برتبة ضابط كبير ..!!
ومعه بعض العسكر الصغار , وكاتب يجلس في ناحية الطريق ...
قال لي :_ اعطيني الرخص , اعطيته جميعها
نظر وتأمل فلم يجد شيئا ...
, قال :- انزل من السياره !!!
نزلت وببرودة اعصاب , قال :- افتح السياره من الخلف , ففعلت !!!!
لم يجد شيئا ,ففهمت حينها انما اراد ان يكلمني على خلوة !!!
فقلت لصديقي ماذا يريد
, انا لا افهم , فخرج من السياره يكلمه ..!!!
فقال له:- ابق في السيارة جالسا ...
, قال:- افتح الحقيبه !!! , ففعلت........
حاول ان يكلمني بكلمات لا افهمها ,ولكن مرادها هيا اريد شيئا!!!
قلت له:- انا لا افهم ما تريد وكلمني بالعربيه لو سمحت !!!
قال:- طيب !!! اخذني الى الكاتب , وبدأ يكتب بعض التفاصيل...
في هذه اللحظه كنت انظر اليه ...
, واحدق على تصرفاته...
فوقع نظري على رقمه الشخصي ,...
وهو z0198 فادخلته في ذاكرتي البشريه ....
يكلمني وانا ببرودة اعصاب !!
وكأنني في احدى الحواجز في فلسطين
يسألني من اين اتيت ؟
فأجبت , من هذا الذي معك ؟ فاجبت
كيف تعرفه ؟ فأجبت ....
,دون اي ضعف , العين بالعين انا دون 35
وهوفوق ال 50 , اكمل التسجيل........
,وهو والكاتب ظانا اني سأنهار واخرج شيئا من جيبي !!!
ولكن هيهات هيهات ..., واني لست بفريسة سهلة
, قلت له أانهيت ؟ قال :- انتظر بالدارجه !! قلت بعدها ..
اعطيني الاوراق فانا مسافر ولابد ان اصل قبل
الليل , قال :- طيب ,انت من فلسطين!!!
واريد شيئا من رائحة فلسطين ..........
قلت :- والله لا املك شيئا اعطيك اياه , أعادها ثانية , قلت لا املك !!!
سلمني الاوراق وانا مستعجل , فسلمني ,
واردت المغادره فقال مستعطفا :-
يا خويا اي شيء من رائحة فلسطين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قلت :- لا ادري ان وجدت , انتهت الحادثه بعد نصف ساعة ,
فعدت الى السياره ابحث عن اي شيء في حقيبتي
لانني شعرت انه استعطفني واستحلفني باي شيء ,
بحثت في الحقيبة فتذكرت اني ملكت قنينه صغيرة من العطر
فاخرجتها وسلمتها لصديقي المغربي ..
, فاعطاه اياه , اكملت طريقي الى الصويره ........
.....كنت اسير واتأمل في كل شيء , توقف !!! , فوقفت ؟
سألني ذلك الشرطي :-
من اين ؟ والى اين ؟ فأجبت
يكلمني بالفرنسيه واكلمه بالعربيه
, عرف اني عربي !!!!!!!!!
وبدأ يظن انه امسك بفريسة ..., الدرك برتبة ضابط كبير ..!!
ومعه بعض العسكر الصغار , وكاتب يجلس في ناحية الطريق ...
قال لي :_ اعطيني الرخص , اعطيته جميعها
نظر وتأمل فلم يجد شيئا ...
, قال :- انزل من السياره !!!
نزلت وببرودة اعصاب , قال :- افتح السياره من الخلف , ففعلت !!!!
لم يجد شيئا ,ففهمت حينها انما اراد ان يكلمني على خلوة !!!
فقلت لصديقي ماذا يريد
, انا لا افهم , فخرج من السياره يكلمه ..!!!
فقال له:- ابق في السيارة جالسا ...
, قال:- افتح الحقيبه !!! , ففعلت........
حاول ان يكلمني بكلمات لا افهمها ,ولكن مرادها هيا اريد شيئا!!!
قلت له:- انا لا افهم ما تريد وكلمني بالعربيه لو سمحت !!!
قال:- طيب !!! اخذني الى الكاتب , وبدأ يكتب بعض التفاصيل...
في هذه اللحظه كنت انظر اليه ...
, واحدق على تصرفاته...
فوقع نظري على رقمه الشخصي ,...
وهو z0198 فادخلته في ذاكرتي البشريه ....
يكلمني وانا ببرودة اعصاب !!
وكأنني في احدى الحواجز في فلسطين
يسألني من اين اتيت ؟
فأجبت , من هذا الذي معك ؟ فاجبت
كيف تعرفه ؟ فأجبت ....
,دون اي ضعف , العين بالعين انا دون 35
وهوفوق ال 50 , اكمل التسجيل........
,وهو والكاتب ظانا اني سأنهار واخرج شيئا من جيبي !!!
ولكن هيهات هيهات ..., واني لست بفريسة سهلة
, قلت له أانهيت ؟ قال :- انتظر بالدارجه !! قلت بعدها ..
اعطيني الاوراق فانا مسافر ولابد ان اصل قبل
الليل , قال :- طيب ,انت من فلسطين!!!
واريد شيئا من رائحة فلسطين ..........
قلت :- والله لا املك شيئا اعطيك اياه , أعادها ثانية , قلت لا املك !!!
سلمني الاوراق وانا مستعجل , فسلمني ,
واردت المغادره فقال مستعطفا :-
يا خويا اي شيء من رائحة فلسطين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قلت :- لا ادري ان وجدت , انتهت الحادثه بعد نصف ساعة ,
فعدت الى السياره ابحث عن اي شيء في حقيبتي
لانني شعرت انه استعطفني واستحلفني باي شيء ,
بحثت في الحقيبة فتذكرت اني ملكت قنينه صغيرة من العطر
فاخرجتها وسلمتها لصديقي المغربي ..
, فاعطاه اياه , اكملت طريقي الى الصويره ........
__________________
...رب اغفر لي ولوالديّ ولمن دخل بيتي مؤمنا وللمؤمنين
والمؤمنات ..