قصه ليس لها معنى ولكن فيها عبره
تدور احداث هذه القصة في عام ثلاثمائة وخمسون قبل الميلاد (والله المشوار) كان هناك رجل قد نشىء على السرقه من كبار السن حيث يقوم بضربهم حتى يغمى عليهم ويقوم بسرقتهم وفي ذات يوم وهو جالس خارج المدينه ينتظر ضحية يقوم بسرقتها جلس يفكر في وضعه ويقول في نفسه هل سوف اعيش طوال عمري وانا هكذا لماذا لا اغير من وضعي واتعلم حرفة اعتاش منها واترك ما انا فيه من سرقه ثم نهض واتجه للمدينه واخذ يسال عن الحرفة التي تدر عليه مالاً كثير فنصحوه بأن يتعلم المكيانيكا ثم التحق بالمعهد المهني وعندما انتهت فترة الدبلوم (سنتين) طلب المدرس ان يقدموا مشروع للتخرج فاختار توضيب مكينه وعندما رفع المكينه بالرافعه وقعت عليه ودخلت راسه في بطنه ومات .... انتهى
طبعاً القصه مالها معنى ولكن العبره من هذه القصه لو انه الافدغ (الغبي) جلس على الشيبان الي يدبغهم (يضربهم) ويسرقهم كان افضل له بس الافدغ افدغ
: (140):: (140):: (140):: (140):: (140):: (140):: (140):: (140):: (140):