عندما تخرج المصارحه عن مفهومها الحقيقي و يحل محلها اللف و الدوران و الكذب والخداع عندها لا تكون مصارحه بل تلفيق و كذب و هذا منافي لمعنى الصراحه المطلوبه

فأنا اخاف ان اواجه الاشخص بحقائقهم لان هذا قد يجرح شعورهم
ندمت كثيرا لصراحتي ( ويلي بقلبي على راس لساني)

أعتقد لو أتبعت أسلوب لبق محبب للنفس هادئ قد يتفهم من اصارحه وجهة نظري و قصدي من الصراحه و قدر موقفي بأني لااريد بصراحتي سوى مصلحته عندها سيكون شاكرا لك لا ناقما عليك .

الصراحه والوقاحه متلازميين با اغلب الاحيان الا اذا صارحت شخص يتفهم معنى كلمه الصراحه

هناك فرق بين الصراحه و الوقاحه لو قيلت الصراحه بأسلوب أكثر تهذيبا و بلباقه .

وللاسف الاغلب لا يتقبل هذه الصراحه ويرضى بان تكذب عليه على ان تقوم بمصارحته

للأسف من يرضى بذلك يكون شخص لا يريد أن يصلح من عيوبه و يؤثر أن يستمر على أخطاءه على أن ينبهه عليها غيره .

للأسف الشديد قد يفسر الكثيرون معنى الصراحه بالوقاحة لإن هناك الكثير ممن لا يريدونك تقييم أخطاءهم و بالبلدي " ما بدهم تقولهم ثلث

الثلاثة كام "

وهذ هو مالمني اني قولة كلمة حق اريد منها اصلاح الطرف الاخر ولكنه استاااااء كثيرا وبهذا السبب تعبت كثيرا