رد: .. تَفَاصِيلْ ضجِيجٍ يَثُور ..
.
ذَات لَيْلَة أخبَرَتْه بِ همْس :
لَم يَعُد لِي مزَاجٌ للكتَابَة كَ السّابِق ، أفرِغتُ منِّي هكَذَا أحسّنِي ..
أجَابَهَا الصّدَى :
لَمْ تَعُد هُنَاكَ أعيُن تَسْتحقّ نزْفَ أنَاملِنَا هذَا كُلّ مَا بِ الأمْرْ ..
فَ بَدَأت الكتَابَة من جدِيد
مُقتنعَة هيَ أنّ هنَاكَ من يَستحقّ