غريب أمر هذا النثر العاطفي..
موضوع جميل..ونثر غزلي جرحه أكبر من حبه..
حقيقة الموضوع بشكله جميل
ولكن هناك تداخلات غير قابلة للعاطفة..أو حتى الخوض فيها..
بدايات النثر تحمل كثيرا من ذكرى لكلا الطرفين..وتلتها رجاء
وتذكير بعدم الجرح في حب قد إنتهى وتقطعت جذوره..ومن ثم
بدا النثر يأخذ منعطفا خطيرا...ألا وهو التحذير..
كقول المحب لحبيبه.( أن تصفي حسابات أو تثأر من انسان اعطيته حبك )
هل بعد ذكرى حب جميلة..ورجاء قد يلتم الشمل..يكون هناك تحذير..هل هو نبع إحساس؟؟
وإن كان كذلك كيف تم سياقه بعد الحب الغزلي ورجاء الإلتقاء..هل لان الحب لم يأخذ دورته
يحق الطعن فيه بعد كل هذا..
والأهم من هذا النثر الغزلي الذي بدا بحب..أنهيت بشك وكأن الشك حقيقة..

أللمعشوق حرية الطعن والنظرة الزائفة بمعشوقه..بعد موت الحب..
إن كان شكه صائبا ؟؟لم يعطى هذا القدر من الحب ..وهذا الإهتمام..
النثر الغزلي الحر..أشبه ياسيدتي..بأن يكون لحنا شاعريا..
أو هجائيا..أي عدائيا..
تقبلي نقدي بصدر رحب..للا لجين..وقد اكون مخطئا في تحليلي


فمنك أرتوي لتعديل إجابتي..

شكرا لجين..
تحياتي..