فاصل ،، ونقطة الا عودة بين قوسين (زواج أم رواج)
في خضم تعثرات النفوس وهيجان الشر ،، وغياب الظمير
بتنا بين معضلة تهدد المجتمعات ،،العربية وخاصة المتركزة على السياحة كلاً له حجته وادلته المستوافاه من الدفاع والترويج بأنه على حق ،،
زواج العرب الأغنياء كما ذكر من بلدان عربيه ميسورة الحال ،، ولا داعي لذكر بلد بعينه رجاءً اخواني ،، فنحن نعالج لا نزيد الطين بله
ولا يخفى على أحد خبايا بعض تلك الزيجات وما آلت إليه من فشل ،، وما اتخذت بعض الدول من تدابير لحماية مجتمعاتها ،، ورغم ذلك ما زالت تلك البعض من الزيجات تولد ،،
ولكن وللانصاف في الجانب الآخر هناك زيجات ناجحة مشرقة مستوفاة غابت بسعادتها فظهر على السطح الفاشل منها فقط ،، فروج الألم وندملت الجراح وانتشرت ثقافة الإتهامات والكره وبدأت حتى تسوتجب محاذير تهدد الاستقرار العام للزيجات المباركة ،، بمفاهيم ردات فعل ما انزل الله بها من سلطان
فاصل
نقاط الحوار
ما هي الاسباب التي دعت لانتشار مثل هذه الظاهرة،،،،؟
من المسؤل الأول هل المجتمع أم الفتاه أم الرجل ام أشياء اخرى،،،،،؟
أين يكمن الخلل ،، وهل بتنا أمام أيتام ييتمون وابائهم في بلدانهم ينعمون،،،،،؟
أم أمام أمهات أثرن الدنيا وكان الهدف مادة لا أسرة،،،،،؟
هل الشهوة هي المحرك الاساسي ،، أم هي الحاجة ،، أم النقص وضياع القيم الحقيقية للاسرة،،،؟
ونقاط أخرى نستخرجها من حواراتكم اعزائي،،،،،!