اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة .. ضَوْءْ ..
.
وبِ أيّ شرْع يتزوّجهَا شهرْ ويحمل حقَابئه لِ يرْحل ، كَ سيَاحة مثلَا ؟.
بِ أيّ شرْع يتزوّج المغربيّة ويأخدهَا خَادمَة لِ الْأولَى وتهضم كلّ حقُوقهَا وانسَانيّتهَا ؟.
هلْ الموضُوع إسلَامِي بِ رأيك ؟.
الْأمثلَة كثِيرَة ومَا صَادفنَاه منْ حكَايَا يشِيبُ له الرّأس وخيْر الكلَام مَا قلّ ودلّ ..
هذه القوَانِين فِيهَا حمَايَة لنَا كَ مغربيّات وأرَاهَا غيْر مزعجَة نهَائيّا ..
بِ عقل وبمنطِق نضُوج الرّجل يبدأ من الثّلَاثين ويكتمل بِ الْأربعين فِي هذه المرحلَة تكُون القرَارَات غَالباً صَائبَة لِ انّه عَاش الكثِير ومرّ بمرَاحلَ مختلفَة
وهذَا لَا يعنِي أنّ منْ هم أقلّ غيرُ نَاضجِين لكن خصص سنّ معيّن لِ أن الْأكثريّة تغلب علَى الْأقلّية
بِ عقل ومنْطقْ أيضاً رجُل لَا يسْتطِيعُ أن يغطِّي إحتيَاجَات زوجَة وَاحدَة معَ أطفَالهَا فَ كيْفَ بِ الثّانيَة وخصُوصاً إذَا كَانت الثّانيَة متعوّدَة علَى مستوَى معِيشِي معيّن
الموَافقَات تُمنَح لكنْ ليْست لِ أي أحد ..
امّا عن العنُوسَة فَ أهلًا بهَا إذَا لم نكُن سَ نحضَى بِ رجَالٍ علَى قدرٍ من الدّين والمسؤُوليّة والثّقَافَة والْإحترَام
أهلًا بهَا إذَا كنّا سَ نحضَى بِ من يُفكّر بِ عندَ الْنفصَال كمْ سَ يَخسَر منْ أموَاله وكيْفيّة الطّرق لِ يحرمنَا منْ أطفَالنَا
وأرزَاقنَا بِ السّمَاء هوَ النّصيبْ ( ويَاربّ يكتبْ لنَا خيْر الرّجَال )
انا اتكلم عن شروط وأركان الزواج
اما قصص زواج ابو شهر او شهرين او سنه هذا راجع للزوجه تتحمل اختيار شريك حياتها وتعرف من يريد تكوين أسرة ومن يريد مزواج
الصحابي الإمام الحسن رضي الله عنه كان معروف انه رجل مزواج كثير يتزوج ويطلق ولا يعيب شخصه ونبله لكنها ميزه فيها وهو مبشر بالجنه وقال عنه رسول صلى الله عليه وسلم الحسن سيد شباب الجنه
كان ياخذ ابوه الامام علي ابن ابي طالب في الزواج من الناس وكان الامام علي يحذر الناس منه انه رجل مزواج لاتزوجونه وكان الناس يعلمون هذا لكنهم يتقربون بزواج منه لشرف نسبه وجده رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل قيل انه تزوج اكثر من ٥٠ امرأة يتزوج ويطلق
ولكن زبدة القصه الزواج والطلاق لا يعيب الشخص في دينه واخلاقه وهذا نصيب .
ولا احد يتزوج الثانيه ويخليها خادمه للأولى الا في الأفلام المصريه وعند المجتمعات التافه .
ممكن الشخص السيئ مع هاذي القوانيين ان يتزوجها شهر ويطلقها لا يوجد شي يمنعه من الطلاق