عرض مشاركة واحدة
.. ضَوْءْ ..
مزعوط خبير
المشاركات: 1,693
تاريخ التسجيل: Dec 2012
الدولة: .. المَغْربْ المَعْشُوق ..
العمر: 41
.. ضَوْءْ .. غير متواجد حالياً  
قديم 2013-08-10, 01:26 PM
 
رد: الرزواج من المغرب وانجاب الاولاد بدون موافقة الدولة ،، الي اين ؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد المسلم مشاهدة المشاركة

انا اتكلم عن شروط وأركان الزواج

اما قصص زواج ابو شهر او شهرين او سنه هذا راجع للزوجه تتحمل اختيار شريك حياتها وتعرف من يريد تكوين أسرة ومن يريد مزواج

الصحابي الإمام الحسن رضي الله عنه كان معروف انه رجل مزواج كثير يتزوج ويطلق ولا يعيب شخصه ونبله لكنها ميزه فيها وهو مبشر بالجنه وقال عنه رسول صلى الله عليه وسلم الحسن سيد شباب الجنه

كان ياخذ ابوه الامام علي ابن ابي طالب في الزواج من الناس وكان الامام علي يحذر الناس منه انه رجل مزواج لاتزوجونه وكان الناس يعلمون هذا لكنهم يتقربون بزواج منه لشرف نسبه وجده رسول الله صلى الله عليه وسلم، بل قيل انه تزوج اكثر من ٥٠ امرأة يتزوج ويطلق

ولكن زبدة القصه الزواج والطلاق لا يعيب الشخص في دينه واخلاقه وهذا نصيب .

ولا احد يتزوج الثانيه ويخليها خادمه للأولى الا في الأفلام المصريه وعند المجتمعات التافه .

ممكن الشخص السيئ مع هاذي القوانيين ان يتزوجها شهر ويطلقها لا يوجد شي يمنعه من الطلاق





.


يبدُو أنكَ تعِيش حيَاة بِ عَالم ملَائكِي خيَالِي .. وأنَا وَاقعيّة جدّاً بعِيدَة عنْ أي أصبَاغ
امّا عن المجتمعَات التِي أسميتهَا بِ التّافهة فَ أعترض لِ أن التّعميم لغة الجَاهل فَ كَيْفَ نلقّبُ مجتمع بِ أكمله ونسمِيه بِ التّافه
ربّمَا هنَاك بعضُ أشخَاص تفكِيرهَا ميُولَاتهَا أهدَافهَا تافهَة أمّا مجتمع اسمح لِي لَا أوَافقكَ بتَاتاً

القوانِين لِ الحدّ من نسبة التعدّي علَى بنَاتنَا
وكمَا أخبرتكَ مسبقاً عوَامل كثِيرَة يجب أن تُوضع بِ عين الْإعتبَار لِ مزيدِ من الحرص
وبمَا أن الموضُوع رَاجع للزوجَة لِ تحمّل نتَائج إختيَارهَا كمَا ذكرْتَ لنَا فَ نحنُ نرحّب بِ قوَانين دولتنَا
نحنُ لَا نتعَامل مع مجتمع ملَائكِي صحيح نحسن النيّة لَكن هنَاكَ أقنعَة لهذَا توجّب الحذر
هنَاكَ الصّالح والطّالح

الحَسَن بْنُ عَلي بْنُ أبي طَالِب الهَاشْمِي القُرَشي سيّد شبَاب أهلْ الجنّة
فَ كيْفَ تلقّبه بِ المزوَاج وكثِيرْ الطلَاق علَى مَاذَا بنيْتَ كلَامك ؟.

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ قَبْلِي نَبِيٌّ إِلَّا قَدْ أُعْطِيَ سَبْعَةَ رُفَقَاءَ نُجَبَاءَ وُزَرَاءَ، وَإِنِّي أُعْطِيتُ أَرْبَعَةَ عَشَرَ: حَمْزَةُ، وَجَعْفَرٌ، وَعَلِيٌّ، وَحَسَنٌ، وَحُسَيْنٌ، وَأَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَالْمِقْدَادُ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ، وَأَبُو ذَرٍّ، وَحُذَيْفَةُ، وَسَلْمَانُ، وَعَمَّارٌ، وَبِلَالٌ ".