المغرب يتمتعُ بثالث أفضل مناخ على كوكب الأرض
..
إنْ كانَ المغربُ قدْ ألفَ الخيباتِ في استه وتعليمهِ وسعادتهِ، لدَى صدورٍ تقارير دوليَّة تحشرهُ فِي الذيل، فإنَّ شمسهُ التِي تجودُ لأشهر طوال، لا تكادُ تقطعهَا أيَّامُ المطر والصقِيع حتَّى تعود للاعتدال، كانتْ باعثًا لمجلَّة "ويذرْ وايزْ الأمريكيَّة" على تصنيفِ المناخ المغرِّ ثالثَ أفضلِ مناخٍ عبر العالم.
المغربُ جاءَ ً، بعدَ منة لاسْ بالمَاسْ، بجزر الكناري، التِي لا تبعدُ سوى بـ620 كيلومترًا عنْ أكادِير، ِحيث تبوأتْ الجزيرة الإسبانيَّة المركز الثانيَّ، فِي الوقتِ الذِي حازَ مناخ "فيلَاد دلمَار" في الشيلِي صدارة دول العالم، وذلكَ بفعل الهدوء التِي تشهدهُ طوال السنة، وندرة حدوث تقلباتٍ عنيفة فِي الطقس.
وإنْ كانت المجلَّة الأمريكيَّة تلفتُ إلى أنَّ الحكمَ على المناخ بكونه جيدًا أوْ رئا، يبقَى أمرًا ذاتيًّا يصدرُ عن الفرد، لأنَّ هناكَ منْ يعشقُ الاسترخَاء تحتَ أشعَّة الشمس، فيمَا قدْ يفضلُ آخرون البرودة والشتاء، فإنهَا تفيدُ بأنَّ أفضل مناخٍ، هُو ذاكَ الذِي يؤثرُ بصورةٍ إيجاَّة على الصحَّة البدنيَّة كمَا النفَّة للفرد، الذِي قدْ يصابُ بأمراضٍ عضويَّة نتيجة قسوة المناخ، وقدْ يتحسنُ حاله تبعًا لتحسن حالِه أيضًا.
المنبر ذاته يحيلُ إلى دراسةٍ كانَ باحثانِ أمريكيَّان قدْ أجرياهَا حول الأثر الشعوِرِي للمناخ على الفرد، خلصتْ إلى أنَّ الأشخاص الذِي يسكنون مناطق تشهدُ أيامًا مشمسة فِي أغلب أيَّام السنة، يكونُون أكثر سعادةً، قياسًا بمن يسكنون مناطق باردةً، لا تلفح الشمسُ سكانهَا إلَّا لمامًا.
دراسةٌ أخرى أعدت في جامعة "همبولتْ" فِي برلِين، كانتْ قدْ أظهرت أنَّ هبوب الريَّاح يؤثرُ بشكلٍ سلبِي على المزاج، ويميلُ به إلى الاستياء، نما ترى دراساتٌ أخرى أنَّ ارتفاعَ الحرارة، يؤثرُ سلبًا كذلك على الفرد، وينقصُ من إنتاجيته.
التصنيفُ الأمريكِي الذِي شملَ عشرةَ مناطق عبر العالم، أدرجَ جزيرة سرنيا، فِي المرتبة الرابعة، بعد المغربِ ، فيمَا جاءت منة برشلونة الإسبانيَّة خامسةً فِي التصنيف، تليها العاصمَة البرتغاليَّة لشبونَة.
الولاياتُ المتحدَة كانتْ حاضرةً بدورهَا فِي التصنيف، بمنطقة كاليفورنيا، التِي حلتْ في مركز سابع، متبوعةً بجنوب أستراليَّا، ثمَّ جنوب إفريقيا في مركز تاسع، أستراليَا كانتْ العاشرة أيضًا عبر جهتها الغرَّة، لتكونَ بذلكَ أفضلَ بلدٍ فِي العالم من حيث تأمين المناخ المريح للفرد، ولوْ وفقَ الميول العام نحو الاعتدال والنأيْعن الصقيع والبرودة.
..
إنْ كانَ المغربُ قدْ ألفَ الخيباتِ في استه وتعليمهِ وسعادتهِ، لدَى صدورٍ تقارير دوليَّة تحشرهُ فِي الذيل، فإنَّ شمسهُ التِي تجودُ لأشهر طوال، لا تكادُ تقطعهَا أيَّامُ المطر والصقِيع حتَّى تعود للاعتدال، كانتْ باعثًا لمجلَّة "ويذرْ وايزْ الأمريكيَّة" على تصنيفِ المناخ المغرِّ ثالثَ أفضلِ مناخٍ عبر العالم.
المغربُ جاءَ ً، بعدَ منة لاسْ بالمَاسْ، بجزر الكناري، التِي لا تبعدُ سوى بـ620 كيلومترًا عنْ أكادِير، ِحيث تبوأتْ الجزيرة الإسبانيَّة المركز الثانيَّ، فِي الوقتِ الذِي حازَ مناخ "فيلَاد دلمَار" في الشيلِي صدارة دول العالم، وذلكَ بفعل الهدوء التِي تشهدهُ طوال السنة، وندرة حدوث تقلباتٍ عنيفة فِي الطقس.
وإنْ كانت المجلَّة الأمريكيَّة تلفتُ إلى أنَّ الحكمَ على المناخ بكونه جيدًا أوْ رئا، يبقَى أمرًا ذاتيًّا يصدرُ عن الفرد، لأنَّ هناكَ منْ يعشقُ الاسترخَاء تحتَ أشعَّة الشمس، فيمَا قدْ يفضلُ آخرون البرودة والشتاء، فإنهَا تفيدُ بأنَّ أفضل مناخٍ، هُو ذاكَ الذِي يؤثرُ بصورةٍ إيجاَّة على الصحَّة البدنيَّة كمَا النفَّة للفرد، الذِي قدْ يصابُ بأمراضٍ عضويَّة نتيجة قسوة المناخ، وقدْ يتحسنُ حاله تبعًا لتحسن حالِه أيضًا.
المنبر ذاته يحيلُ إلى دراسةٍ كانَ باحثانِ أمريكيَّان قدْ أجرياهَا حول الأثر الشعوِرِي للمناخ على الفرد، خلصتْ إلى أنَّ الأشخاص الذِي يسكنون مناطق تشهدُ أيامًا مشمسة فِي أغلب أيَّام السنة، يكونُون أكثر سعادةً، قياسًا بمن يسكنون مناطق باردةً، لا تلفح الشمسُ سكانهَا إلَّا لمامًا.
دراسةٌ أخرى أعدت في جامعة "همبولتْ" فِي برلِين، كانتْ قدْ أظهرت أنَّ هبوب الريَّاح يؤثرُ بشكلٍ سلبِي على المزاج، ويميلُ به إلى الاستياء، نما ترى دراساتٌ أخرى أنَّ ارتفاعَ الحرارة، يؤثرُ سلبًا كذلك على الفرد، وينقصُ من إنتاجيته.
التصنيفُ الأمريكِي الذِي شملَ عشرةَ مناطق عبر العالم، أدرجَ جزيرة سرنيا، فِي المرتبة الرابعة، بعد المغربِ ، فيمَا جاءت منة برشلونة الإسبانيَّة خامسةً فِي التصنيف، تليها العاصمَة البرتغاليَّة لشبونَة.
الولاياتُ المتحدَة كانتْ حاضرةً بدورهَا فِي التصنيف، بمنطقة كاليفورنيا، التِي حلتْ في مركز سابع، متبوعةً بجنوب أستراليَّا، ثمَّ جنوب إفريقيا في مركز تاسع، أستراليَا كانتْ العاشرة أيضًا عبر جهتها الغرَّة، لتكونَ بذلكَ أفضلَ بلدٍ فِي العالم من حيث تأمين المناخ المريح للفرد، ولوْ وفقَ الميول العام نحو الاعتدال والنأيْعن الصقيع والبرودة.
__________________
.
الوقت الذي تستمتع باضاعته ، ليس وقتا ضائعا