نزلنا مطار محمد الخامس وكانت الفرحه تملأ المكان والسعاده

وعلطول رحنا مسكنا طابور على الجوازات طبعاً ( ابو هيف + الليدر + فهود + دحوم ) اول مره ينزلون المغرب كانو اول الاشخاص بالجوازات وما اعطوهم بال ولما جيت لشباك الجوازات قال : ماشاءالله تبارك الله انتا كثير جيت عندنا مع نظرات الي اعطيني بقشيش مارديت عليه وختّم الجواز ونزلنا ، طبعا كانت معاي شريحة ((انوي)) من اول سفره وركبتها واشتغلت ، واشترو الشباب الي يبغونه ، واخذنا الشنط وطلعنا من المطار بدون اي مضايقات ، ولما طلعنا من عند الباب بدأت المضايقات وانتم عارفين وش يسوون الاشخاص الي بالخارج المهم

وصلنا لسيارتنا وخلصنا الاوراق ومشينا

طبعاً ( الليدر ) جايب معاه [ قارمن خرائط ] محمل فيها دولة المغرب وشغلناها وتوكلنا على الله طلعنا من المطار ووصلنا للمحطة ووقفنا نعبي ديزل ونشتري بارد واشياء نلتهي بيهل بالطريق ، وااااه يالطريق الي يفتح النفس طبعاً طلعنا من المطار وباقي عالغروب تقريباً ساعه ، المهم الطريق كان جميل جدا ولما غابت الشمس غابت المناظر الفتّانه المهم وصلنا اغادير الساعه ١٠ والنصف او الحاديه عشر ، وبدينا بالنظر والتمعّن باغادير
(( طبعاً كانت اول سفره لي لأغادير ، سابقاً كل سفراتي على مراكش القلب ))

المهم كنا حاجزين في فندق اماديل ووصلنا ولقينا الترحيب وهيك ، طلعنا للغرف وعلطول اهذت شور وطلعت اشوف العيال طبعا الي فيهم تعبان من السفر وهيك والي فيهم اخذ شور ومتنشط يبغا يطلع

المهم طلعنا نتمشى واحنا طالعين من الفندق فجأه ابو هيف ( صرخ ) قال شباب هذا المخيطو ، طبعاً كان يقراأ عن اغادير كثير ويسأل كثير ،

المهم طلعنا للمخيطو قالو لسى بدري وحجزنا طاولة وطلعنا للكوفي الي في فندق اماديل وانتظرنا وقت المخيطو وطلعنا

المهم احتفلنا وفله ووناسه ووساعة صدر ، وطلعنا ورجعنا كل واخد لغرفته


وبكذا انتهى يوم طويل جداً وشاق




يتبع،،،،،


تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام مزاعيط المغرب

__________________
اشتقت للمغــرب وانــا تونــي جــاي ==== الله يصبرني علـى نار شوقي

ياللي تريد ادواي في المغرب ادواي ==== رح بـي لعله ينطلق فيه عوقي

لـي صـافحت مجـهـول يمنـاه يمـناي ==== ينساق تيار الهوى في عروقي

و اسمــع حـديثه نـاعــم كــنه النــاي ==== علـى يمينه ينتثر الدمع مــوقي

و مع الشـكـر واقـول له انت مـولاي ==== احكـم و دبرني على ما يروقي

فـي سيرة الأشــواق ممشاي ممشاي ==== و في خاتمتنا ما نراهـا يعـوقي