قل للمليحة فى الخمار الأسود .... ماذا فعـــلت بناســــك متعبد
قد كان شمـــر للصـــلاة ثيابه .... حتى وقفت له بباب المسجد
الدارمي
ثم أضاف أحدالشعراء بيتين آخرين هما :
فســـلبت مـنه دينــه ويقــينه .... وتركته فى حيرة لا يهتدي
ردي عليه صلاته وصيامه .... لا تقــتليه بحــق دين محمد