اضحى التنائي بديلا من تدانينا وناب عن طيب لقيانا تجافينا بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا شوقا اليكم ولا جفت مأقينا يا روضة ابدلنا بسدرتها والكوثر العذب زقوما وغسلينا غيض العدا من تساقينا الهوى فدعوا بان نغص فقال الدهر امينا ان كان قد عز في الدنيا اللقاء بكم في موقف الحشر نلقاكم ويكفينا احمد بن زيدون الاندلسي
Sent om my iPhone using مزاعيط المغرب