كرمها : عن عروة بن الزبير كرمها وسخاءها فقال : ( رأيت عائشة تقتسم سبعين ألفاً وهى ترقع درعها )
عبادتها : كانت تكثر من الصلاة وخصوصاً صلاة الليل متأسية بالنبي صلى الله عليه وسلم وكانت تصوم الدهر
حياؤها : ذكر اسحاق الأعمى قال : دخلت على عائشة فاحتجبت منى فقلت تحتجبين منى ولست أراك ؟ قالت نعم إن لم تكن ترانى فإنى أراك
علمها : قال الإمام الذهبي : عن عائشة أفقه نساء الأمة وقد استقلت بالفتوى فى زمن الخلافة الراشدة إلى أن ماتت
جهادها : شاركت مع رسول الله فى كثير من غزواته بل كانت تقترب من الصفوف الأولى للمجاهدين
محنتها : اتهمت فى عرضها مع صفوان بن المعطل فبرأها الله مما قالوا قال تعالى : ( إن الذين جاؤا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ماكتسب من الإثم والذى تولى كبره منهم له عذاب عظيم )
وفاتها : توفيت ليلة الثلاثاء السابع عشر من رمضان سنة 58 هـ عام 678 م وعمرها 66 سنة ودفنت بالبقيع وصلى عليها أبوهريرة