الشيخ عايض القرني نفسه جزء من المشكلة بمنهجه هو وزمرته بالثمانينات والتسعينات الهجرية كرّس مفهوم الغلظة والتشدد وإقصاء الآخر وله محاضرات على اليوتيوب تثبت ذلك ، وهو اخواني المنهج سروري الطباع ومن اوائل من اعترض على دخول القوات الاجنبية للمملكة لتحرير الكويت وكان من العلماء الذين يرون بحرمة الذهاب لبلاد الكفر .
والآن بعد أن غرر بعقول الأجيال لعقود يمارس ماكان ينهى عنه ويذهب لهم ليحاضر لنا عن التسامح والمحبة لدى الغرب وان العرب سيئين ؟!؟!