اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد أنا
تكاسلت عن الشرح، ولكن تكرم عينك وتأمر يا غالي.
المعنى عميق ، ولكن أقول ..
إن صراحة الإنسان وشفافيته التي تظهر عندما يفصح عن كلام محمل بما في خلجات نفسه.
أمر حسن وجيد في مواقف كثيرة و أحوال عدة، ومن الممكن أن توصف أو تحسب كنقطة قوة لما تعود به من ايجابيات .
''
بينما في مواقف معينة بحسب ظروفها تختلف من شخص لآخر، إظهار الإنسان شعوره المكنون بداخله بكلمات نطقها لسانه قد تعود على نفسه بأثر لا يرغبه سواءً كان شأناً عاطفياً أو إجتماعياً أو أي أمر ما، وكان من الأفضل في حينها أن لا يظهر ما بنفسه ويكتم سر إنطباعه أو شعوره أو ردة فعله، وهنا صراحته التي هي جبلته جعلته في موقف مع ذاته ود لو أن لم يكن فيه، وقد يلوم نفسه وصراحته لحساسية الموضوع أو الموقف الذي نطق تجاهه وعاد عليه بسلبية، (نعم نطق صدقاً) ولكن كان الصمت أفضل .. ولكن هي الجبلة.
وفي هذه الحالة من الممكن أن توصف أو تحسب الصراحة كنقطة ضعف لما ورثته من سلبية بمثل هذه المواقف الاستثنائية.
ملاحظة: ليس المقصود بالقوة أو الضعف ذات الإنسان إنما القدر أو الكم أو الكيف الايجابي أو السلبي الذي يحصل بعد أن يتكلم بما في نفسه، أو من ردود الأفعال التي يتلقاها بعد حديثه.
(مجرد شرح) بقلم (مجرد أنا)
أراهُـ صواباً ، وقد يحمل خطأً .. ومنكم نستفيد:)
دمتم بود حبايبي
ياحبيبي أشكرك من كل قلبي على شرحك الوافي ياطيب أنت فعلاً طيب وحبيب وعاجز عن شكرك بارك الله فيك.
وسامحني كلفت عليك عناء الكتابه .تسلم يمينك .
(كم من كلمة قالت لصاحبها دعني ).