اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة square
مرحبا ..
عفاك حلي باب بومحمد قالي انو ثلاجه خربانه بغيت نصلحها ههههههههههههه
ههههههههههههه لا حشومه ومول الدار مكاينش .. يرمي عليه يمين الطلاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nasser mohammed
لا يا مرا لاتقويلي هذا الكلام هذا خرافات اطلقها الشيعة والشعوبيين لذم هذا الخليفة لأنه كان من أعظم الخلفاء كان يحج عاما ويغزو عاما وسيرته عطرة وازدهرت دولة الاسلام في عصره وكثرت الفتوحات وهذا ما أغاظ عليه الرافضة والشعوبيين .
وهذا شي من سيرته
اضطرت دولة الروم أمام ضربات الرشيد المتلاحقة إلى طلب الهدنة والمصالحة، فعقدت "إيريني" ملكة الروم صلحًا مع الرشيد، مقابل دفع الجزية السنوية له في سنة (181هـ = 797م)، وظلت المعاهدة سارية حتى نقضها إمبراطور الروم، الذي خلف إيريني في سنة (186هـ = 802م) ، وكتب إلى هارون: "من نقفور ملك الروم إلى ملك العرب، أما بعد فإن الملكة إيريني التي كانت قبلي أقامتك مقام الأخ ، فحملت إليك من أموالها ، لكن ذاك ضعف النساء وحمقهن ، فإذا قرأت كتابي فاردد ما حصل قبلك من أموالها، وافتد نفسك، وإلا فالحرب بيننا وبينك ".
فلما قرأ هارون هذه الرسالة ثارت ثائرته ، وغضب غضبًا شديدًا، وكتب على ظهر رسالة الإمبراطور: "من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم، قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة، والجواب ما تراه دون أن تسمعه، والسلام".
وخرج هارون بنفسه في (187 هـ= 803م)، حتى وصل "هرقلة" وهي مدينة بالقرب من القسطنطينية، واضطر نقفور إلى الصلح والموادعة، وحمل مال الجزية إلى الخليفة كما كانت تفعل "إيريني" من قبل، ولكنه نقض المعاهدة بعد عودة الرشيد، فعاد الرشيد إلى قتاله في عام (188هـ= 804م) وهزمه هزيمة منكرة، وقتل من جيشه أربعين ألفا، وجُرح نقفور نفسه، وقبل الموادعة، وفي العام التالي (189هـ=805م) حدث الفداء بين المسلمين والروم، ولم يبق مسلم في الأسر، فابتهج الناس لذلك.
الله يرحمه .. هرقله نسبة إلى هرقل ؟؟
__________________
كلآم الناس بالنسبة لي ،، مكآلمة لم يتم الرد عليهآ ..!!!