ليـه طيفـك لآغـزى نـوٍمـي بكيــت
وٍآصحـى من نـومـي غريق بمـدمعـي
وٍليـه ذكـرٍك لاسمعتـه آنتهٍيــت
وٍآكتـم الـونـآت وٍآعـض آصبعــي
وٍليـه لآفكـرٍت بحبــك سهيـــت
وٍآنسـى كـل الجالسيـن اللـي معــي
وٍليـه لآحـآوٍلـت آنســى مآقـوٍيت
ضـايعن مـاآقـدر آحــدد موقفي
آعتقــد آنـي تأكــدت ودريت
آنـي مهـمـا سرت يـمـك مــرجعـي
وٍالدليـل آنـي بطــآريك انتهـيت
خآتمــي آدوره وهو بآصبعـي
.
.