إذا انتهت علاقتك مع شخص لا تفكر تضره أو حتى تمسهَ بسوء ، فكر بيوم من الأيام أنك كنت أعز أحبابه
نحن بين رحلة غياب و بين رحلة حضور وبين مبروك ماجاك وأحسن الله عزاك. من هنا تعرف أن الدنيا محطة عبور وأنها لا تساوي جناح بعوضة ! .. فلا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد .. أعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعو لنا لا علينا .. عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم : احترام، إنسانية، إحسان، تفاهم، تسامح، حياة صافية !! .. فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها.