لاتحلفنَّ على صِدْقٍ ولا كذبٍ … فإِن أبيتَ فعدِّ الحلفَ باللّهِ
يخافُ كُلُّ رشيدٍ من عقوبتِه … وإِن تلفعَ ثوبَ الغافلِ للاهي
فضِلةُ النطقِ في الإِنسانِ تمزجُها … نقيصةُ الكذبِ المعدودِ في النِّقَمِ
اصدقْ إِلى أن تظن الصديقَ مهلكةً … وعندَ ذلك فاقعدْ كاذباً وقُمِ