السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل سنة كانت اول سفرة للمغرب ، لايخفى على أحد ان الطيور هي ماتجعله الوجهة المفضلة لأغلب عشاق هذا البلد ، لست أعمم ولكن الشريحة الأكبر لرواد هذا البلد .
سأذكر ملاحظاتي ومارأيته خلال ٥ زيارات

تضخيم وتهويل حول طلب الإكرامية في المطار ، لم أتعرض لهذا الأمر الا مرتين وكنت أقابله بابتسامة وأقول له معي بطاقة بنك ، ولايكرر طلبه . يختم الجواز بكل أدب وطيبة نفس .

ذهبت للدرقاوي وكان المبلغ تقريبا ١٨٠٠ تقريبا وتزيد ، فانتقلت لبوابة في النخيل بجانب الدرقاوي وكان وقتها السكن ١١٥٠ شامل الشغالة ، حاليا اصبح ١٤٠٠ ، غرفتين وصالة صغيرة ودورتين مياه ومطبخ ( تكرمون )

البوابة لايأخذون ولادرهم لأن صاحب السكن يدفع لهم وإجراءات دخول الطيور سريعة جدا [emoji5]️

اغلب وقتي في قصر النخيل الذي لايبعد اكثر من ٣ دقائق بالسيارة ، مشكلة قصر النخيل في مجمع الدرقاوي هو الشحات توفيق [emoji16]

الأكل لذيذ جدا في ساحة الفنا لمن يذهب هناك ويجرب الأكل في المطاعم المكشوفة بوسط الساحة ، ماشجعني هو اني رأيت الأوربيين يتناولون الطعام فيه

افشل مكان سهرت فيه كان بالنرجس ، الديوان خيار ممتاز لكن الطاولة يجب ان تحجزها من العصر ، لذلك كنت اقضي اغلب سهراتي في وناسة رغم فشله لكن قربه من السكن يجعله خيار مناسب لي

الموضوع الأهم هو الطيور ، أغلب الأفلام وتنكيد السفر بسببهم ، فلاتكاد تنتهي من فلم اليوم الأول حتى تقع في فلم جديد مع طير جديد [emoji23][emoji23] تكرار أفلام الطيور هي المتلازمة اللتي اتفق بها معي أغلب ممن زاروا المغرب ولي علاقة شخصية معهم [emoji4] ستلاحظ ان الواتس شغال وطلب تحويلات مالية لايتوقف من الجهة المقابلة .

لم أجد الجمال الصارخ اللذي تغنى بها رواد هذا البلد قبل ذهابي اليه [emoji53] يوجد جمال في تلك الطيور ولكن قليل بين كثرة الطيور .

التميز اللذي لمسته لعشاق المغرب هي السهرات في الشقة او الفيلا فقط .

رواد المغرب أرقى بسنوات ضوئية من رواد شرق آسيا ، ماعدا بعض المراهقين اللذين صادفتهم في بعض السهرات ممن يثيرون الشغب في السهرات لأسباب سخيفة تجعلك تبتسم من الغبن . لكن بشكل عام لايشكلون الا نسبة قليلة .

المغرب بشكل عام بلد لطيف وأهله طيبين وكل الأفلام والقوائم السوداء هي في الطيور ، اما الجوازات والجمارك والطاكسي واماكن السهر والكافيهات ومحلات بيع الخضار واللحوم وووو لم اجد منهم مايجعلني أتضايق ابدا ، هذا مارأيته بعيني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل سنة كانت اول سفرة للمغرب ، لايخفى على أحد ان الطيور هي ماتجعله الوجهة المفضلة لأغلب عشاق هذا البلد ، لست أعمم ولكن الشريحة الأكبر لرواد هذا البلد .
سأذكر ملاحظاتي ومارأيته خلال ٥ زيارات

تضخيم وتهويل حول طلب الإكرامية في المطار ، لم أتعرض لهذا الأمر الا مرتين وكنت أقابله بابتسامة وأقول له معي بطاقة بنك ، ولايكرر طلبه . يختم الجواز بكل أدب وطيبة نفس .

ذهبت للدرقاوي وكان المبلغ تقريبا ١٨٠٠ تقريبا وتزيد ، فانتقلت لبوابة في النخيل بجانب الدرقاوي وكان وقتها السكن ١١٥٠ شامل الشغالة ، حاليا اصبح ١٤٠٠ ، غرفتين وصالة صغيرة ودورتين مياه ومطبخ ( تكرمون )

البوابة لايأخذون ولادرهم لأن صاحب السكن يدفع لهم وإجراءات دخول الطيور سريعة جدا [emoji5]️

اغلب وقتي في قصر النخيل الذي لايبعد اكثر من ٣ دقائق بالسيارة ، مشكلة قصر النخيل في مجمع الدرقاوي هو الشحات توفيق [emoji16]

الأكل لذيذ جدا في ساحة الفنا لمن يذهب هناك ويجرب الأكل في المطاعم المكشوفة بوسط الساحة ، ماشجعني هو اني رأيت الأوربيين يتناولون الطعام فيه

افشل مكان سهرت فيه كان بالنرجس ، الديوان خيار ممتاز لكن الطاولة يجب ان تحجزها من العصر ، لذلك كنت اقضي اغلب سهراتي في وناسة رغم فشله لكن قربه من السكن يجعله خيار مناسب لي

الموضوع الأهم هو الطيور ، أغلب الأفلام وتنكيد السفر بسببهم ، فلاتكاد تنتهي من فلم اليوم الأول حتى تقع في فلم جديد مع طير جديد [emoji23][emoji23] تكرار أفلام الطيور هي المتلازمة اللتي اتفق بها معي أغلب ممن زاروا المغرب ولي علاقة شخصية معهم [emoji4] ستلاحظ ان الواتس شغال وطلب تحويلات مالية لايتوقف من الجهة المقابلة .

لم أجد الجمال الصارخ اللذي تغنى بها رواد هذا البلد قبل ذهابي اليه [emoji53] يوجد جمال في تلك الطيور ولكن قليل بين كثرة الطيور .

التميز اللذي لمسته لعشاق المغرب هي السهرات في الشقة او الفيلا فقط .

رواد المغرب أرقى بسنوات ضوئية من رواد شرق آسيا ، ماعدا بعض المراهقين اللذين صادفتهم في بعض السهرات ممن يثيرون الشغب في السهرات لأسباب سخيفة تجعلك تبتسم من الغبن . لكن بشكل عام لايشكلون الا نسبة قليلة .

المغرب بشكل عام بلد لطيف وأهله طيبين وكل الأفلام والقوائم السوداء هي في الطيور ، اما الجوازات والجمارك والطاكسي واماكن السهر والكافيهات ومحلات بيع الخضار واللحوم وووو لم اجد منهم مايجعلني أتضايق ابدا ، هذا مارأيته بعيني