بـو بدران :
يامرحبا والله يا ابو بدران ، شكراً لـ قرائتك وحضورك ، والله شهـر نوفمبر ما أنصح فيه لايلعب عليك فضولك :)
رودانـــــي :
والله حضـورك في موضوعي المتواضع زاده جمال ، وأنت دايم تسبقنا ع الجمال وماحنا الا مكررين ونحذو خطاك في اكتشاف المغرب الذي احبك وأحببته ..
اما بالنسبة لـ آواخر شهر نوفمبر فخليني اسألك ..قصايدنا في القولدن قـيت ماتكفي عن القصة كامله ؟ هههههههه مشرفني والله ياردواني الف شكر على جميل حرفك وحضورك ))
فطــوم مراكـــش :
شهـادتك على العين والرأس وأبهجتني كثيراً .. وبالفعل الرباط كما ذكرتي بارد .. ويحتاج إلى سائح ذكي يعرف كيف يجدول يومـه والا بـ بيكون ممل جداً جداً .. شكراً كثير يافطوم على الحضور المتكرر والأطراء اللي يسعدني كثيراً حفظك الله ورعــاك .
أبـو صلاح :
الله يابو صـلاح يعلي مقدارك مثل ماشبهتني بـ العظيم الطيب الصالح هذا الرجل الذي أذهل كل من قرأ له يقول الروائي أحمد بو دهمان عنه :
سألت بائع فحم سودانياً في أطراف الرياض إن كان يعرف الطيب صالح.
قال: هذا أبو السودان.. فـتحوّل الفحم ذهباً.
أعتقد أن الطيب الصالح نموذج عربي وقدوة في فن الرواية ويستحق كل حرف جميل كتب في إطراءه ومدحه
وليتك فعلاً وزير يابو صلاح .. لن ماذكرته صحيح الفن والكتابة تبرز أجمل مافي البلدان من حضارة وأماكن عريقة كما كان يفعل الصحفي الراحل ( عمر المضواحي ) رحمه الله عندما كان يكتب عن اثار مكه والمدينة بلغة ساحرة وبشغف يجعلك تتلمس قدسية المكان وعظمته ، وقد قدمت أعمال ادبية كثيره في فن السفر مثل أنيس منصور وفهد عامر الأحمدي .. ولكن هذا الفن بدأ في الاندثار لـ توفر الماده العلمية والأفلام الوثاقية .
ولكن يبقى لهذا الفن جمهوره وروحــه خصوصاً عندما ترى أحدى الكتاب يكتب عن دوله او مدينه أحببتها وعشت فيها اياما جميله لاتنسى .
أما رأي في كازا ، وأغادير ، فقلد كتبت عنها ي تقرير سابق سأضع رابطه لك الآن ..
اما بالنسبة لـ مراكش ( فالمدينة حمراء بما فيه الكفاية ) وانا ولايعجبني اللون الأحمر :))
اما عن طنجــه ومـدن الشمال .. سأحاول ومن أجلكم بأذن الله أن أكتب فيها تقرير يليق بذائقتكم خلال الأشهر القادمة .
وفي الختام شكــرا الف شكر يابو صــلاح على الدفعة المعنوية والطاقة الأيجابية التي شحنتني بها منذ بداية هذا التقرير شكرا على الأطـراء الذي أخجلني كثيراً وأسعــدني .. دعواتي وأمنايتي الصادقة لك بالتوفيق والسعادة .