للتوضيح اخواني الأعزاء




أعزنا الله بالإسلام وجمعنا به.

وفيه لافرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى

وأعتقد كل قومية تفخر بنفسها وهذا حق مشروع إلا أنه يفرق الأمة ولا يجمعها

إذ لو قلنا كل قومية لها الحق بالإفتخار الذي يؤدي إلى التعنصر والتقوقع فيه

سيفترق الأخوان ذوو الدين الواحد ويتجه كل واحد إلى قوميته ويترك الأمة الواحدة التي جمعتهم على الحق وعلى الحقيقة الواحدة والتي هي ما خلا الإسلام هالك.

ويؤيد هذا الرأي والمنطق
أن خلقنا أصلا من أجل توحيد العبادة لله.

اذا وببساطه شديده جدا

لو أخرجنا كل قوميات المسلمين عن بعضها البعض لتفرقوا وسهل السيطرة عليها.


وللعلم
العرب هم فقط جزيرة العرب و نسب محدودة من الشام والعراق وليس كلهم.

وتتناقص نسبة العرب في كل البلاد الاسلامية والتي تسمى الدول العربية الأن.

فأسمى الدول العربية الأن والمنظمة تحت جامعة الدول العربية هي المتكلمين باللغة العربية وليس من ترجع أصولهم إلى العرب.


وبالأخير وبقناعة شخصية مني
وحتى وأنا أصولي عربية

نحن قوم لا نملك ما يفخر به الا
اولا الاسلام ولسنا الوحيدين بذلك

وبعض الاخلاق والقيم التي صادق عليها الاسلام.


غير ذلك نحن بدو رحل نرعى الشاة وبدائيين ويقتل بعضنا بعضا
وقليلا منا من زرع وصنع وتاجر وسكن المدن المتحضرة
طبعا هذا ماقبل الاسلام.


ولذا ولأنني فهمت الحياة والممات

ف طارق ابن زياد وصلاح الدين الأيوبي ((كنموذج))

أهم وأحب إلي
من أمور القيس و عنترة ابن شداد والزير سالم.

أتمنى اليوم الذي تلغى فيه جميع القوميات
ويصبح العربي والتركي والفارسي والأمازيغي والإندونيسي والماليزي والبوسني والقوقازي والباكستاني والهندي وكل باقي أقليات المسلمين


تصبح قوميتهم الوحيدة
مسلم فقط


هنا العزه
وتخيلوا العالم بعد ذلك



مع شكري لأخي تياترو (( الدوكالي))
على تبيان من هم الأمازيغ


وأعتقد أن حسن التعامل وجمال الخلقة والخلق
في المغرب العربي ككل مصدره الأمازيغ