في الحنين تعجبني ابيات ابن زيدون
غِيظ العِدا من تساقينا الهوى فدعوا..
..بـأن ، نغصَّ فقال الدهر امـينا
فانحل ماكان معقودا بانفسنا..
..و انْبتّ ماكان موصولاً بايدينا
ومثلها ابيات الشيرازي
بكت عيني غداة البين دمعا..
واخرى بالبكاء بخلت علينا
وفي الفخر ماتوقع يختلف اثنين على معلقة عمرو بن كلثوم وفي الزهد قصيدة بديوي الشهيرة
وتركت أنسي بالحياة ولهوها
ولقيت كل الأنس في نجواكَ