لَو كُنْت أَمْلِك القدرة عَلَى تَحْقِيْق الْخَيَال إِلَى وَاقِع
لأَبحَرّت بَقَارَبَى بَعِيْدَا عَن كُل الْبَشَر فَهَل يَكُوْن هَذَا حَل لِكُل الْمَشَاكِل
أعْتَقِد ان الإجابة لَيْسَت صَحِيْحِه لِكَى نَحْل الْمُشْكِلَات يَجِب أَن نُوَاجِهُهَا
وَان نَعْمَل عَلَى وُضِع الْحُلُول التي تُسَاعِدَنا عَلَى أَن نُتَخُطَاهَا
لَيْس بِيَدِنَا ان نُغَيِّر الْأَخَرِين مِن حَوْلِنَا وَلَكِن فَكُل مُشْكِلَه لَهَا عَدَّه جَوَانِب
فَلْنَبْحَث مِن الَجانَب الْمُضِىء وَلا نُطِيْل الْوُقُوْف عِنْد بَاب مُغْلَق