هنا ادركت و كاني في احد سهرات سوريا مسلسل باحتراف المطرب يلقي تحيته لنا بشكل مميز عن البقيه و مشرف الصاله يخرج له المبلغ ليكرر الترحيب و بعدها يطلب منه سلامي لكم يالسعوديه .. و اتوقع كان المطلوب مني في هذه اللحظه أن ارد التحيه .. و لكن ابتسامه وجدتها كافيه جداً
خالد : كيف الجوا عجبك
أنا : رايق بس فيه كتمه من الشيشه شوي
خالد : كيف عينك جات ع احد
أنا : لا
خالد : ايش رايك في اللي قدامك ع اليسار
أنا : ياكثرهم حدد
خالد : هناك .. شوفه اللي قام
أنا : قام لانه شافك مهتم له بيوريك طوله
خالد : اي احسن خله ينتبه
أنا : بقول لك نصيحه .. اذا حطيت عينك ع احد بالذات في مثل هذه الاماكن لا تبين له شغفك و اهتمامك فيه لانه راح يعرف وراح يطلب منك اكثر
خالد : وتقول اول مره لك بالمغرب
أنا : في المغرب صح لكن مو اول سفريه .. و هذه الامور واحد في كل دوله حتى لو امريكا
خالد : فهمت .. يعني اطنش
انا : انت توك باول يوم لا تستعجل و ع مهلك
و زاد الزحام و تغير المطرب بـ مطربه صوتها ممتاز و اصبح الجو اكثر صخباً .. اخذت الجوال لاتفقده لاجد العديد من الرسائل و منها رساله ع الواتس من ملاك ..
ملاك : مشكور ع العزيمه و ع الوقت الجميل
أنا : لا تشكريني انا .. لاني استمتعت أكثر منك
ملاك : لو مو التعقيد بالبيت كنت ما خرجت
أنا : ولا يهمك .. الجاي اكثر
ملاك : بكره رايح اوريكا و للان ما نمت
أنا : بالسفر قليل النوم و لو نمت ممكن يكون نومي قليل
ملاك : بكره بعد ما ترجع من اوريكا شو راح تعمل
أنا : ع حسب الجدول يمكن اكون مواعد الفتاه رقم 49
ملاك : واخه .. تصبح ع خير
انا : ضحكه طويله .. ليه تتعاملي برسميه كان فيك تقولي بدي شوفك
ملاك : فهمت يعني يامسطي
أنا : فهمت شو
ملاك : بس ترجع من اوريكا كلمني
أنا : اوك
انتهت المحادثه .. خالد يسال من اجبته ليعيد مو ملاحظ اني ما كلمت احد انا انت ثقيل و اخذ يخبرني انه قرر محادثت احد الموجودين و استفسرت منه كيف يتصرف لجهلي في النظام قال تغمز و تطلع برا و اذا لحقك تعطيه الرقم برا فاخبرته ان يفعل ما يريحه و بالفعل عمل ما كان يفكر به و عاد لطاوله لينشغل قليلا بالواتس ليقاطع ذلك الفتاه التي اخذت الطلبات تسال خالد ماذا يريد اخبرتها باننا سوف نغادر ..
النادلـه : لازم يطلب
انا : طلبنا
النادله : هذه طلباتك انت .. و المكان عامر و تعتبر جلستكم خساره اذا ما طلب
أنا : يعني مساله فلوس
النادله : هذا النظام خويا
خالد يهمس في اذني : حاسبها و اعطيها 50 او 100 درهم و ما راح تدقق
انا اخاطب خالد : ما احب الاستغلال .. ايش تشرب خذ باللي تبي و لا تاخذ درهم بالشكل هذا
خالد : بايسن
ذهبت لتحضر طلب خالد و خالد رجع منهمك في جواله و اكملت تاملي للموجودين لحين قال لي خالد بقوم ارقص معاه فاخبرته ان ياخذ راحته .. مصيبه في الرقص كان و ممتع لدرجة الجميع كانو ينظرون اليه و بدء حظ خالد بالظهور و قام العديد من الموجودين بالرقص بجواره لتنتهي الاغنيه و يعود خالد
أنا : يخرب بيت عدوك .. ايش هالموهبه
خالد : انت شفت شي .. كيف بس
أنا : روعه لدرجة طالع ع يمينك هذا ما شال عينه عليك
خالد : من
أنا : طالع يمينك شعر اسود و ملابس موف
خالد : هذا وينه من اول توي اشوفه احسن من اللي رقصت معاه
أنا : انت استعجلت
في اثناء الحديث شوف شوف قام من مكانه جاي علينا ليطرق بيده ع الطاولـه بالقرب من خالد متجه للخارج مع البوابه
خالد : ايش يعني .. يبيني الحقه
أنا : اي يا توم كروز .. اقصد يا إشقي كومار الهندي
خالد : شوي و ارجع لك
لم يستغرق طويلا خالد ليعود و هو يترنم مع ايقاع الاغنيه و علامات النصر تعلو محياه لاخرب عليه فرحته حين طلبت منه ان ينظر لصديقه الاول
خالد : شوف كيف نظراته كانه بيقتلني
أنا : مو سحبت عليه و كان ملاحظ كل شي من البدايه
خالد : ما اقدر اقاول .. لحظه الواتس
الرساله من الواتس كانت من صديقه الاول المغتاض من حركة خالد و لحظات لينهض الاثنان متجهين للمنطقه بين البوفيه و دورات المياه ليعود خالد و يقول مشينا .. طلبنا الحساب 350 درهم و قررنا المغادره ليستوقفنا مدير الصاله
مشرف الصاله : اكيد استمتعتم بالسهره
أنا : اي
مشرف الصاله : لا تنساني
أنا : اوك
امسكت بيد خالد و انا اخبره بأننا في عجله من امرنا لنجد صاحب التاكسي بالانتظار و الذي قام خالد بالاتصال عليه بدون ان اعلم ركبنا التاكسي و انشغل خالد بالمكالمه بهاتفه الساعه 12 صباحا و نحن متوجهين كل منا الى سكنه و الارهاق اتعبنا جميعاً .. وصلت سكني كنت ارغب باخذ دش دافي و ترددت لكي لا يؤخر نومي لارتمي ع فراشي كالجثه الهامده
لي عـــــوده ...
هنا ادركت و كاني في احد سهرات سوريا مسلسل باحتراف المطرب يلقي تحيته لنا بشكل مميز عن البقيه و مشرف الصاله يخرج له المبلغ ليكرر الترحيب و بعدها يطلب منه سلامي لكم يالسعوديه .. و اتوقع كان المطلوب مني في هذه اللحظه أن ارد التحيه .. و لكن ابتسامه وجدتها كافيه جداً
خالد : كيف الجوا عجبك
أنا : رايق بس فيه كتمه من الشيشه شوي
خالد : كيف عينك جات ع احد
أنا : لا
خالد : ايش رايك في اللي قدامك ع اليسار
أنا : ياكثرهم حدد
خالد : هناك .. شوفه اللي قام
أنا : قام لانه شافك مهتم له بيوريك طوله
خالد : اي احسن خله ينتبه
أنا : بقول لك نصيحه .. اذا حطيت عينك ع احد بالذات في مثل هذه الاماكن لا تبين له شغفك و اهتمامك فيه لانه راح يعرف وراح يطلب منك اكثر
خالد : وتقول اول مره لك بالمغرب
أنا : في المغرب صح لكن مو اول سفريه .. و هذه الامور واحد في كل دوله حتى لو امريكا
خالد : فهمت .. يعني اطنش
انا : انت توك باول يوم لا تستعجل و ع مهلك
و زاد الزحام و تغير المطرب بـ مطربه صوتها ممتاز و اصبح الجو اكثر صخباً .. اخذت الجوال لاتفقده لاجد العديد من الرسائل و منها رساله ع الواتس من ملاك ..
ملاك : مشكور ع العزيمه و ع الوقت الجميل
أنا : لا تشكريني انا .. لاني استمتعت أكثر منك
ملاك : لو مو التعقيد بالبيت كنت ما خرجت
أنا : ولا يهمك .. الجاي اكثر
ملاك : بكره رايح اوريكا و للان ما نمت
أنا : بالسفر قليل النوم و لو نمت ممكن يكون نومي قليل
ملاك : بكره بعد ما ترجع من اوريكا شو راح تعمل
أنا : ع حسب الجدول يمكن اكون مواعد الفتاه رقم 49
ملاك : واخه .. تصبح ع خير
انا : ضحكه طويله .. ليه تتعاملي برسميه كان فيك تقولي بدي شوفك
ملاك : فهمت يعني يامسطي
أنا : فهمت شو
ملاك : بس ترجع من اوريكا كلمني
أنا : اوك
انتهت المحادثه .. خالد يسال من اجبته ليعيد مو ملاحظ اني ما كلمت احد انا انت ثقيل و اخذ يخبرني انه قرر محادثت احد الموجودين و استفسرت منه كيف يتصرف لجهلي في النظام قال تغمز و تطلع برا و اذا لحقك تعطيه الرقم برا فاخبرته ان يفعل ما يريحه و بالفعل عمل ما كان يفكر به و عاد لطاوله لينشغل قليلا بالواتس ليقاطع ذلك الفتاه التي اخذت الطلبات تسال خالد ماذا يريد اخبرتها باننا سوف نغادر ..
النادلـه : لازم يطلب
انا : طلبنا
النادله : هذه طلباتك انت .. و المكان عامر و تعتبر جلستكم خساره اذا ما طلب
أنا : يعني مساله فلوس
النادله : هذا النظام خويا
خالد يهمس في اذني : حاسبها و اعطيها 50 او 100 درهم و ما راح تدقق
انا اخاطب خالد : ما احب الاستغلال .. ايش تشرب خذ باللي تبي و لا تاخذ درهم بالشكل هذا
خالد : بايسن
ذهبت لتحضر طلب خالد و خالد رجع منهمك في جواله و اكملت تاملي للموجودين لحين قال لي خالد بقوم ارقص معاه فاخبرته ان ياخذ راحته .. مصيبه في الرقص كان و ممتع لدرجة الجميع كانو ينظرون اليه و بدء حظ خالد بالظهور و قام العديد من الموجودين بالرقص بجواره لتنتهي الاغنيه و يعود خالد
أنا : يخرب بيت عدوك .. ايش هالموهبه
خالد : انت شفت شي .. كيف بس
أنا : روعه لدرجة طالع ع يمينك هذا ما شال عينه عليك
خالد : من
أنا : طالع يمينك شعر اسود و ملابس موف
خالد : هذا وينه من اول توي اشوفه احسن من اللي رقصت معاه
أنا : انت استعجلت
في اثناء الحديث شوف شوف قام من مكانه جاي علينا ليطرق بيده ع الطاولـه بالقرب من خالد متجه للخارج مع البوابه
خالد : ايش يعني .. يبيني الحقه
أنا : اي يا توم كروز .. اقصد يا إشقي كومار الهندي
خالد : شوي و ارجع لك
لم يستغرق طويلا خالد ليعود و هو يترنم مع ايقاع الاغنيه و علامات النصر تعلو محياه لاخرب عليه فرحته حين طلبت منه ان ينظر لصديقه الاول
خالد : شوف كيف نظراته كانه بيقتلني
أنا : مو سحبت عليه و كان ملاحظ كل شي من البدايه
خالد : ما اقدر اقاول .. لحظه الواتس
الرساله من الواتس كانت من صديقه الاول المغتاض من حركة خالد و لحظات لينهض الاثنان متجهين للمنطقه بين البوفيه و دورات المياه ليعود خالد و يقول مشينا .. طلبنا الحساب 350 درهم و قررنا المغادره ليستوقفنا مدير الصاله
مشرف الصاله : اكيد استمتعتم بالسهره
أنا : اي
مشرف الصاله : لا تنساني
أنا : اوك
امسكت بيد خالد و انا اخبره بأننا في عجله من امرنا لنجد صاحب التاكسي بالانتظار و الذي قام خالد بالاتصال عليه بدون ان اعلم ركبنا التاكسي و انشغل خالد بالمكالمه بهاتفه الساعه 12 صباحا و نحن متوجهين كل منا الى سكنه و الارهاق اتعبنا جميعاً .. وصلت سكني كنت ارغب باخذ دش دافي و ترددت لكي لا يؤخر نومي لارتمي ع فراشي كالجثه الهامده
لي عـــــوده ...